Author: منير الجوري
-
أيها الأعزاء لقد نجحت فاطمة (قصة واقعية)
فاطمة واحدة ممن يعطي معنى لعملي.. وقودا لعطائي.. شحذا لهمتي.. أملا لبلدي.. فرحا بجهدي.. صبرا على تعبي.. وتحملا لتخبطات وزارتي.. -
الشاب الذي راجعني
ألقيت رأسي إلى الخلف، وأغمضت عيني، وتركت الدمعة تنوب عني لتغسل الجحود.. وتسقي نبتة ذبلت، وتعيد رباطي بقرة عيني.. رباط لا يقطعه بعد المسافة ...