مومنات نت

Top Menu

  • اتصل بنا
  • الرئـــيسة
  • الرئيسية
  • مقالات مثبتة

Main Menu

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
  • نساء صدقن
  • مع الأسرة
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات

logo

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • الشوق إلى الحبيب صلى الله عليه وسلم

      24 يونيو، 2022
      0
    • صلاة التطوع عند رسول الله ﷺ

      24 يونيو، 2022
      0
    • الحج.. شوق وذوق

      23 يونيو، 2022
      0
    • فضل العشر الأوائل من ذي الحجة

      23 يونيو، 2022
      0
    • إلى من فاتته جوائز الفطر: أبشر.. فقد جاءتك العشر

      22 يونيو، 2022
      0
    • ذات انكسار..

      21 يونيو، 2022
      0
    • بالقرآن نهتدي (١)

      20 يونيو، 2022
      0
    • الكينونة مع الصادقين

      17 يونيو، 2022
      0
    • من مواعظ ابن الجوزي رحمه الله | روض نفسك

      17 يونيو، 2022
      0
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
    • ذ. عبادي: نجاح الدعوة مرهون بالحب في الله وبالاتباع الكامل لمنهاج رسول ...

      14 يونيو، 2022
      0
    • العلاقة بين الحاكم والأمة عند الأستاذ عبد السلام ياسين

      13 يونيو، 2022
      0
    • الخصال العشر (6): العمل

      13 يونيو، 2022
      0
    • سعادة الجسد

      12 يونيو، 2022
      0
    • المرأة وبناء الذات

      26 مايو، 2022
      0
    • المؤمنات ومجتمع الاستهلاك

      11 مايو، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (3) | أنواع الكمال – 2 –

      21 مارس، 2022
      0
    • يوم الطالبة وليلتها

      17 مارس، 2022
      0
    • فاعلية المرأة والتغييران الذاتي والمجتمعي في مشروع الإمام عبد السلام ياسين

      16 مارس، 2022
      0
  • نساء صدقن
    • أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها.. مسيرة حافلة بالصبر والعطاء

      19 يونيو، 2022
      0
    • المرأة الفلسطينية.. نموذج يجب أن يعمم

      14 يونيو، 2022
      0
    • "لم يكن بعد أبي طالب أبر بي منها"

      6 يونيو، 2022
      0
    • خير نساء العالمين (10) | فاطمة الزهراء.. بنت أبيها

      2 يونيو، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (8) | نساء كاملات -5-

      31 مايو، 2022
      0
    • المرأة في القرآن

      30 مايو، 2022
      0
    • نساء فلسطين.. دروس في الصمود

      26 مايو، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (7) | نساء كاملات -4-

      24 مايو، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (6) | نساء كاملات -3-

      18 مايو، 2022
      0
  • مع الأسرة
    • منزلة حسن الخلق من الدين

      21 يونيو، 2022
      0
    • بر الوالدين | الإمام عبد السلام ياسين (فيديو)

      20 يونيو، 2022
      0
    • الأسرة في الإسلام (1).. أسس وأركان

      9 يونيو، 2022
      0
    • مشاركة الشابة في التغيير المجتمعي

      8 يونيو، 2022
      0
    • من رحم الاختلاف يولد الحب

      6 يونيو، 2022
      0
    • شيطان وشيطانة

      1 يونيو، 2022
      0
    • العالم الافتراضي وضريبة الوقت

      25 مايو، 2022
      0
    • أدب الزيارة

      23 مايو، 2022
      0
    • رهانات النجاح الأسري

      21 مايو، 2022
      0
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • ضيف الشاهد | الوضع الحقوقي والاقتصادي والاجتماعي في المغرب مع ذ. النويني

      23 يونيو، 2022
      0
    • وحشية الغلاء

      22 يونيو، 2022
      0
    • أمام عدد من مسؤولي ومسؤولات الجماعة.. د. عبد الواحد متوكل يستقرئ أسباب ...

      18 يونيو، 2022
      0
    • أدبي أم علمي؟

      16 يونيو، 2022
      0
    • ارحَموا مَن في الأرضِ يرحَمْكم مَن في السَّماءِ

      15 يونيو، 2022
      0
    • المفاتيح السبعة للتفوق الدراسي والتعامل مع الامتحان

      15 يونيو، 2022
      0
    • المرأة بين عمق التربية وفعل التمكين

      11 يونيو، 2022
      0
    • عذرا رسول الله

      10 يونيو، 2022
      0
    • أبناء "آسفي" يعلنون وفاءهم لقضية الشهيد عماري ويطالبون بالحقيقة والإنصاف وجبر الضرر

      3 يونيو، 2022
      0
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات
روح العبادة
Home›عين على الآخرة›روح العبادة›الهجرة النبوية ودرس الصحبة

الهجرة النبوية ودرس الصحبة

بقلم ليلى قابوش
12 أغسطس، 2021
2002
0

بمناسبة حلول السنة الهجرية، لا يسعني إلى أن أبارك لأحبابي في الله هذه السنة راجية من الله سبحانه رفع الوباء والبلاء على جميع المسلمين.

كلما حلت سنة جديدة هجرية إلا واسترجعنا ذكريات التاريخ المجيد، تاريخ المسلمين؛ حيث العزة والكرامة والنصرة والحرية والولاء للدين الإسلامي. لن أخوض في الحديث عن معنى الهجرة النبوية، ولن أتطرق  للحديث عن العبر والعظات، لأنه سبق الحديث عنه وجزى الله عنا أهل الفضل والإحسان، إنما استوقفني من خلال قراءتي لتاريخ المسلمين، بدءا بالهجرة النبوية، معلم البشرية سيدنا محمد عليه السلام نفسه؛ كيف وصل إلى صناعة أمة خيرة كما جاء وصفها في الذكر الكريم، قال تعالى: كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ (آل عمران، 110)؟ وهل فعلا الصحبة والجماعة هما أول  نبراس للطريق ومعالمه؟   

لعل كل منا يدري أن الرسول عليه السلام عانى من المشركين الكثير، وهذا ما حكت عنه كتب التاريخ والسيرة، ومر أيضا عليه السلام بسنوات الحزن وفراق أحبة منهم: زوجه وجده، وهما اللذان كانا يساعدانه ويثبتانه على دعوته، وفي ذلك روى الإمام البخاري في صحيحه: “دَخَلَ علَى خَدِيجَةَ، فَقالَ: زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي فَزَمَّلُوهُ حتَّى ذَهَبَ عنْه الرَّوْعُ، فَقالَ: يا خَدِيجَةُ، ما لي؟ وأَخْبَرَهَا الخَبَرَ، وقالَ: قدْ خَشِيتُ علَى نَفْسِي فَقالَتْ له: كَلَّا، أبْشِرْ، فَوَاللَّهِ لا يُخْزِيكَ اللَّهُ أبَدًا، إنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وتَصْدُقُ الحَدِيثَ، وتَحْمِلُ الكَلَّ، وتَقْرِي الضَّيْفَ، وتُعِينُ علَى نَوَائِبِ الحَقِّ، ثُمَّ انْطَلَقَتْ به خَدِيجَةُ حتَّى أتَتْ به ورَقَةَ بنَ نَوْفَلِ” (1).

إلا أنه اقتضت سنة الله في أرضه أن يكون بعد العسر يسرا، وبعد الضيق فرجا، وبعد الحزن فرحا، قال تعالى: إن مع العسر يسرا، إن مع العسر يسرا (سورة الشرح)، صدق قوله سبحانه وتحقق يقينا ونصرة للمسلمين.

هيأ الله سبحانه الأقدار أن أسلم سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه، وما أدراك ما أبو بكر الصديق؛ الصحبة الطيبة، والصحبة مفتاح، مفتاح للخير ومغلاق للشر.

فمن هو أبو بكر هذا الذي اصطفاه واختاره الله كي يكون صاحب رسول الله عليه السلام؟

وما هي صفاته التي أهلته لينال هذه الرفعة بجانب خاتم الأنبياء والرسل عليه السلام؟

وكيف وصل إلى قلب الحبيب المصطفي عليه السلام، وخاصة أن المرء يبعث يوم القيامة مع من أحب؟

أبو بكر الصديق رضي الله عنه

هو عبد الله بن عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب، سمّاه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بعبد الله بعد أن كان يسمّى في الجاهلية عبد الكعبة؛ ويلتقي نسب أبو بكر رضي الله عنه مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الجد السادس مرّة بن كعب (2).

وُلد الصدّيق رضي الله عنه في مكة المكرمة أم القرى في السنة الثالثة من ولادة الرسول صلى الله عليه وسلم، وذلك بعد عام الفيل بسنتين وستة أشهر (3).

“وكان الصّديق رضي الله عنه تاجراً معروفاً في قريش، ذا علمٍ وعقلٍ، مرشداً لقومه، محبوباً بينهم، جميل المجالسة، وكان رضي الله عنه صديق رسول الله عليه السلام في طفولته وشبابه قبل الإسلام وبقي على ذلك بعده، وعندما نزل الوحي على سيدنا محمد عليه السلام كان الصدّيق أوّل رجل علِم بذلك، فقد أخبره عليه الصلاة والسلام عن الوحي والإيمان بالله وتوحيده، فما كان منه رضي الله عنه إلا أن قال: “صدقت”، فما شهد على رسول الله صلى الله عليه وسلم كذبا منذ طفولته، فأسلم رضي الله عنه خاضعاً مستسلماً لله تعالى، وكان أوّل من أسلم من الرجال رضي الله عنه” (4).

ومن ثمة تشكل عقد الأخوة في الله بين رسول الله عليه السلام وأبي بكر وتمتن، خاصة وأن الرجل كان يتمتع بصفات حميدة؛ منها أنه كان شجاعا، وما أحوج ديننا الكريم إلى من يحمل هذه الصفة في زمن عم فيه الظلم، فقد ثبت عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أنه قال: “سَأَلْتُ ابْنَ عَمْرِو بنِ العَاصِ: أخْبِرْنِي بأَشَدِّ شيءٍ صَنَعَهُ المُشْرِكُونَ بالنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قالَ: بيْنَا النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُصَلِّي في حِجْرِ الكَعْبَةِ، إذْ أقْبَلَ عُقْبَةُ بنُ أبِي مُعَيْطٍ، فَوَضَعَ ثَوْبَهُ في عُنُقِهِ، فَخَنَقَهُ خَنْقًا شَدِيدًا فأقْبَلَ أبو بَكْرٍ حتَّى أخَذَ بمَنْكِبِهِ، ودَفَعَهُ عَنِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قالَ: (أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّـهُ)” (5).

شجاعته رضي الله عنه نستشفها أيضا من خلال موقفه حين موت الرسول عليه السلام وقوله: “أيها الناس من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت”، حيث كان أول من أخبر الصحابة بموت الرسول عليه السلام.

الرحمة واللين

قال عنه الرسول عليه الصلاة والسلام: “أرحمُ أُمَّتي بِأُمَّتي: أبو بكرٍ” (6).

شهادة حق من رسول الأمة في حق صاحبه، والمعلوم أن من كان رحيما في خلقه التف حوله الناس وأحبوه لحسن معاشرته لهم، ناهيك عن كونه كان كريما باذلا لماله ونفسه.. في سبيل الله. خصاله عديدة لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: من أين استقى هذه الخصال: البذل، والشجاعة، والصدق، والرحمة؟ وفي أي مدرسة تعلم وتربى؟

سؤال ليس له إلا جواب واحد: هي الصحبة والمعية التي جمعته بالرسول عليه السلام، ومن كان مع الرسول فهو مع الله، ومن بايع الرسول فقد بايع الله، ومن أحب الرسول فقد أحب الله، قال تعالى: مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ (الفتح، 29). وبالرحمة والتراحم والمحبة تشكل الجيل الفريد والجماعة المنظمة المحكمة.

قوله عليه السلام لأبي بكر في الغار: “لا تخف إن الله معنا”، ما هو إلا شعاع إيماني ينبثق من قلبه إلى من صحبه، ثم اتسعت الصحبة وراثة، فكانت رحمة قلبية وحكمة عقلية تسري إلى العالمين.

صلى الله على من بعثه الله رحمة للعالمين، ورضي الله على من تبعه بإحسان إلى يوم الدين.


(1) محمد طقوش (2003)، تاريخ الخلفاء الراشدين الفتوحات والإنجازات السياسية (الطبعة الأولى)، الأردن: دار النفائس، صفحة 13. بتصرّف.

(2) علي الطنطاوي (1986)، أبو بكر الصديق (الطبعة الثالثة)، جدة: دار المنايرة، صفحة 47 – 48. بتصرّف.

(3) نفسه، صفحة 65 – 67. بتصرّف.

(4) رواه البخاري في صحيحه، عن عبد الله بن عمرو، الصفحة أو الرقم: 3856، صحيح.

(5) رواه الترمذي في سننه، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 3791، حسن صحيح.

(6) عبد الستار الشيخ (2011)، أبو بكر الصديق خليفة رسول الله، الطبعة الأولى، دمشق: دار القلم، صفحة 32-37. بتصرّف.

Tagsالسنة الهجريةالصحبةالهجرة النبوية
السابق

“قراءة في الحدث التونسي ومآلات الفعل السياسي ...

التالي

نسائم من الهجرة

مواد ذات صلة لنفس الكاتب

  • أساسيات في العبادة

    الفضيلة العظيمة والحرمة القديمة

    26 أغسطس، 2020
    بقلم ليلى قابوش
  • روح العبادة

    الهجرة النبوية.. صبر ونصرة ومآخاة

    10 أغسطس، 2021
    بقلم شيماء زرايدي
  • قضايا وأحداث

    عذرا رسول الله

    10 يونيو، 2022
    بقلم السعدية كيتاوي
  • روح العبادة

    حديثُ نظرة..

    23 فبراير، 2021
    بقلم صفاء طريبق
  • روح العبادة

    الكينونة مع الصادقين

    17 يونيو، 2022
    بقلم نزهة دادوي
  • منطلقات

    رسول الله في المدينة صلى الله عليه وسلم

    24 نوفمبر، 2014
    بقلم خديجة مسامح

مواضيع قد تهمك

  • خلق وذوقمنطلقات

    قبسات من الفكر المنهاجي في صلة الرحم

  • مع الأسرة

    الحلقة الثانية من الحياة الطيبة: المحبة والمودة .. الدعامة الأساس للحياة الزوجية الناجحة

  • منطلقات

    مفهوم التربية وشروطها في مشروع جماعة العدل والإحسان (2/4)

  • الجديد

  • الأكثر مشاهدة

  • الشوق إلى الحبيب صلى الله عليه وسلم

    بقلم فاطمة حجحوج
    24 يونيو، 2022
  • صلاة التطوع عند رسول الله ﷺ

    بقلم هيئة التحرير
    24 يونيو، 2022
  • الحج.. شوق وذوق

    بقلم زينب فارسي
    23 يونيو، 2022
  • ضيف الشاهد | الوضع الحقوقي والاقتصادي والاجتماعي في المغرب مع ذ. النويني

    بقلم هيئة التحرير
    23 يونيو، 2022
  • إضاءات في تربية الأبناء

    بقلم ثورية البوكيلي
    8 يونيو، 2020
  • في وداع شهر رمضان (12)

    بقلم هيئة التحرير
    6 أكتوبر، 2008
  • في وداع شهر رمضان (22)

    بقلم هيئة التحرير
    11 أكتوبر، 2008
  • مفاهيم ومقاربات حول النساء والتنمية 1

    بقلم بشرى العماري
    5 فبراير، 2010

RSS الجماعة.نت

  • في معنى الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • ذ. النويني: انتهاكات حقوق الإنسان بالمغرب أسوأ من سنوات الرصاص لأنها أصبحت “ممنهحة”
  • فعالية التربية بالأحداث والمواقف
  • د. متوكل: معاناة المغاربة متعددة الوجوه.. فشل التنمية وأزمتا التعليم والصحة إحدى تجلياتها
  • مدخل الصدق إلى سكة السلوك
  • الهيئة المغربية تدين زيارة وزيرة داخلية الكيان الصهيوني للمغرب.. وتشجب مشاركة جنود الاحتلال في مناورات “الأسد الأفريقي”
  • بشرى الأبرار بزيارة النبي المختار صلى الله عليه وسلم
  • موقع جماعة العدل والاحسان
  • موقع الإمام المجدد عبد السلام ياسين
© جميع الحقوق محفوظة لموقع مومنات نت 2020