مومنات نت

Top Menu

  • اتصل بنا
  • الرئـــيسة
  • الرئيسية
  • مقالات مثبتة

Main Menu

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
  • نساء صدقن
  • مع الأسرة
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات

logo

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • "يا بني اركب معنا"

      25 يناير، 2021
      0
    • ما هو الرباط التربوي؟

      24 يناير، 2021
      0
    • طيب معشره صلى الله عليه وسلم

      22 يناير، 2021
      0
    • حطم السلبية وكن فعالا

      20 يناير، 2021
      0
    • مثل المؤمن في الدنيا

      17 يناير، 2021
      0
    • "فإني قريب"

      8 يناير، 2021
      0
    • فصل فِيمَا يَلْزَم من دَخَل مَسْجِد النَّبِيّ ﷺ مِن الْأَدَب

      8 يناير، 2021
      0
    • فن الطعام بين درك الشهوات وطلب الآخرة والعبادات

      6 يناير، 2021
      0
    • جلسة ذكر

      6 يناير، 2021
      0
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
    • المرأة وجهاد التعليم.. رؤية منهاجية

      21 يناير، 2021
      0
    • المرأة والتعليم.. ندوة علمية عن بعد من تنظيم الهيئة العامة للعمل النسائي ...

      20 يناير، 2021
      0
    • لا تخرجوهن من بيوتهن

      18 يناير، 2021
      0
    • الكمال الخلقي عند الإمام: كمال في الدين وأساس للدعوة

      7 يناير، 2021
      0
    • حرية المرأة في الفكر المنهاجي

      5 يناير، 2021
      0
    • الأخلاق في فكر الأستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله تعالى

      3 يناير، 2021
      0
    • البعد الإنساني في مقاربة قضية المرأة عند الأستاذ عبد السلام ياسين

      31 ديسمبر، 2020
      0
    • ثنائيات بانيات لخطاب الرحمة عند الإمام عبد السلام ياسين.. دالة ودلالة واستدلال

      30 ديسمبر، 2020
      0
    • المؤمنة وطلب الكمال العلمي في المنهاج النبوي

      29 ديسمبر، 2020
      0
  • نساء صدقن
    • من بين فرث ودم

      24 يناير، 2021
      0
    • رب السماء يمطر الذهب والفضة.. قصة من وحي الواقع

      22 يناير، 2021
      0
    • نساء ونساء

      19 يناير، 2021
      0
    • اختارت ما عند الله

      9 ديسمبر، 2020
      0
    • في بيت النبوة (2) | السيدة خديجة سند الدعوة

      10 نوفمبر، 2020
      0
    • نفيسة العلم

      9 نوفمبر، 2020
      0
    • دثريني يا خديجة

      31 أكتوبر، 2020
      0
    • بعض من أنوار رسول الله ﷺ في سيرة صحابية

      27 أكتوبر، 2020
      0
    • المرأة الفلسطينية.. نضال مستميت منذ الأزل

      8 أكتوبر، 2020
      0
  • مع الأسرة
    • في بيت النبوة (3) | الاجتماع على الله حصن الأسرة الحصين

      26 يناير، 2021
      0
    • التربية الحسنة (قصة قصيرة)

      26 يناير، 2021
      0
    • "يا بني اركب معنا"

      25 يناير، 2021
      0
    • رسالة إلى الوالدين.. كونوا أصدقاء أبنائكم

      25 يناير، 2021
      0
    • إضاءات من مجالس تنوير المؤمنات لإنجاح العلاقات الأسرية 2/2

      20 يناير، 2021
      0
    • ضَممْتُ طفلي.. حتى ارتويتُ

      19 يناير، 2021
      0
    • إنها شجرة مباركة

      18 يناير، 2021
      0
    • أسس سعادة الحياة الزوجية

      16 يناير، 2021
      0
    • إضاءات من مجالس تنوير المؤمنات لإنجاح العلاقات الأسرية 1/2

      14 يناير، 2021
      0
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • المرأة وجهاد التعليم.. عقبات واقتراحات

      23 يناير، 2021
      0
    • الهيئة الحقوقية للعدل والإحسان تطالب بالكف عن تحرش السلطة بكل من لا ...

      21 يناير، 2021
      0
    • توبة المَلُولَة (قصة قصيرة)

      17 يناير، 2021
      0
    • الهيئة الحقوقية للجماعة تطالب بمحاسبة المسؤولين عما وقع في البيضاء وجبر ضرر ...

      13 يناير، 2021
      0
    • مداخلة دة. قطني في المائدة الحوارية حول "المرأة المغاربية والتطبيع.. الأدوار المنتظرة"

      12 يناير، 2021
      0
    • المرأة و الإعلام (2) | من أجل إعلام إسلامي قوي .. ...

      12 يناير، 2021
      0
    • اتفاقيات التطبيع في ضوء قواعد القانون الدولي.. دراسة حقوقية قانونية (2/2)

      11 يناير، 2021
      0
    • صلح الحديبية والتطبيع.. أية علاقة؟

      10 يناير، 2021
      0
    • العدل والإحسان تعزي في ضحايا سقوط منازل بالبيضاء وتدعو إلى فتح تحقيق

      9 يناير، 2021
      0
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات
أبناؤنا
Home›مع الأسرة›أبناؤنا›دور الأسرة في تلبية حاجيات مراحل نمو الطفل (2)

دور الأسرة في تلبية حاجيات مراحل نمو الطفل (2)

بقلم هيئة التحرير
18 أكتوبر، 2020
163
0

المرحلة الثالثة: الطفولة المبكرة (من ثلاث إلى ست سنوات)

– تعلیم الطفل معرفة الله والأحكام: على الأبوين تعلیم الطفل معرفة الله تعالى والأحكام الشرعیة. من الأمور المھمة التي يجب أن يتعلمھا الطفل في ھذه المرحلة، والتي تعطیه الأمل 
في الحیاة الاجتماعیة والدينیة؛  معرفة الخلق والخالق، والحلال والحرام، وغیر ذلك من المسائل الضرورية والتي تتناسب مع سنه وعقله، وأن تكون بالتسلسل والتدرج ودون
إكراه وعنف.. وقد أثبت علم النفس الحديث صحة ھذا التعليم، والطفل في ھذه المرحلة يكون مقلداً لوالديه في كل شيء بما فیھا الإيمان بالله تعالى، والالتزام بالأحكام الشرعیة والأخلاقیة، والطفل بین السنة الثالثة والسادسة يحاول تقلید الأبوين في كل شيء.

– التركیز على حب النبي صلى الله علیه وسلم: قال رسول الله صلى الله علیه وسلم: “أَدِّبُوا أَولَادَكُم على ثَلاثِ خِصَالٍ: حُبِّ نَبِيِّكُم، وَحُبِّ أَهلِ بَيتِهِ، وَقِرَاءَةِ القُرآنِ” (1). وأفضل طريق لتركیز حب النبي وحب أھل بیته ھو الأسلوب القصصي، تجلس مع الطفل في أوقات الفراغ أو قبل النوم وتقص عليه بعض المواقف من حياة النبي صلى الله عليه وسلم.

– التركیز على قراءة القرآن: “وحق الأمة وحق الرسالة أن تكون الأسرة وامتداد نفوذها وتأثيرها في المدرسة والجامعة قد غذّت الولد منذ صباه الباكر بالقرآن والتوحيد. أول كلمة تفرحين بها تخرج من فم الصبية والصبي لا إله إلا الله. وأول جملة قل هو الله.

ثم يكون القرآن محور العملية التربوية ومورد العلم وجامع العلوم. لاسيما في السنوات التسع الأولى حين يتكون النسيجُ الأساسي للشخصية. هل يستوي في فرص علوق الإيمان بالقلب مَن غذينه بالأغاني رضيعا ومن ألقمنهُ مع ثدي اللبن ثدي التغني بالقرآن؟ قلت: فُرص العلوق. وإلا فالهداية الإلهية والرحمة تصيب من شاء الله كما يشاء الله” (2).

– تعويده على الخیر: كحضور صلاة الجمعة والجماعة، وزيارة الأھل والأحباب. ويشجع الصبیان والغلمان والفتیات على كل حمید من الخلق وجمیل من الأفعال مما يقربھم إلى الله ويبعدھم من غضبه؛ الصلاة، والقرآن، والرحمة بالضعیف، والنظافة، والصدق، والحیاء..

– تدريبه على طاعة الوالدين: إذا لم يتمرن ويتدرب على طاعة الوالدين فإنه لا يتقبل ما يصدر منھما من نصائح وإرشادات ولا يطیعھما. وقیل: “جرأة الولد على والده في صغره، تدعو إلى العقوق في كبره”. وأفضل الوسائل على الطاعة ھو إشعاره بالحب والحنان والتقدير والاحترام من قبل الوالدين. وتقبیل الطفل من أفضل الوسائل لإشعاره بالحب والحنان. قال رسول الله صلى الله علیه وسلم: “أكثروا من قبلة أولادكم، فإن لكم بكل قبلة درجة في الجنة” (3).

– إبداء عناية خاصة ومبرمجة في تربیة الأطفال.

– إعدادھم لیكونوا عناصر فعالة وقوية في المحیط الاجتماعي.

– الإحسان إلى الطفل وتكريمه: والطفل نحترم فيه شخصيته ولا نكسرها، ونعترف بمكانته في الأسرة وفي المجتمع، ونسلط الأضواء عليه ونشعره بأنه ينتمي إلينا وننتمي إليه، ونمدحه على ما ينجزه من أعمال وإن كانت يسيرة، ونتجاوز عن بعض الهفوات، ولا نحمله ما لا يطيق، وهذا له تأثير كبير على جميع جوانب حياته، فيكتمل نموه. روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: “رحم الله من أعان ولده على بره” (4).

“تراقب الأم مولودها مراقبة دقيقة بعناية ودراية. المحبة بلا دراية كساعٍ إلى الحرب بلا سلاح. ومن لا دراية له ولا محبة فتوكيله على الأطفال كتوكيل الثعلب على الدجاج. الأطفال في أيدي الخدم كارثة. ومن أنواع الخدَم المأجورين محاضن رِبْحية تغدو الموظفة الكادحة بفلذات كبدها إليها لما ترى من زخرفة الإعلانات ولباس «المربيات» ولُعَب الساحة. من أهم ما تندب إليه المؤمنات أنفسهن إنشاء محاضن تعمل فيها أمهات متطوعات صالحات يُصلح حضورهن ومراقبتهن ومِثالُ إخلاصهن وإشعاع إيمانهن ما تميل الأيدي الأجيرة لإهماله وإفساده” (5).

–  التوازن بین اللین والشدة: تكريم الطفل والإحسان إلیه والحب والحنان يجب أن لا يتعدى الحدود المتعارف علیھا، وأن لا يصل إلى درجة الإفراط في كل ذلك، وأن لا يترك له الحرية المطلقة في أن يعمل ما يشاء، أي لا إفراط ولا تفريط، بل أمر بین أمرين، فلا بد من وضع أسلوب معتدل ومتوازن من قبل الوالدين؛ فلا يتساھل كل التساھل، ولا يعنف ويشتد على كل شيء، حتى يجتاز مرحلة الطفولة. وإذا ارتكب الطفل  بعض المخالفات السلوكیة، على الأبوين أن يُشعرا الطفل بأضرار ھذه المخالفة ويقنعانه بتركھا بأسلوب جید، فإذا لم ينفع يأتي دور التأديب أو العقاب المعنوي والعاطفي.

– العدالة بین الأطفال: خاصة بین البنت والولد، يجب أن يكون الحب والرعاية والاھتمام بھما متساويا، وأن ينتبه الأبوان إلى ظاھرة الغیرة عند الطفل الأكبر، وأن يعدلا فیما بینھما في المأكل والملبس وشراء اللعب، و… حتى لا تتطور العلاقة بینھما إلى عداء وكراھیة ينعكس أثرھما على النمو النفسي والعاطفي والاجتماعي. قال رسول الله صلى الله علیه وسلم: “اعدلوا بين أولادكم في النحل، كما تحبون أن يعدلوا بينكم في البر واللطف” (6). ومن صدق العدالة والمساواة عدم إقامة المقارنة بین الأطفال في صفاتھم الجسمیة والمعنوية والنفسیة، فلا يصح أن يقال: فلان أجمل من فلان، أو فلان أذكى منه أو أكثر خلقا.. لأن ھذا يؤدي إلى الحقد والعداء بینھما .

والعدالة بین الأطفال لا تعني أن لا تتخذ أسلوباً للتشجیع بأن تخصص ھدية إضافیة لمن يعمل عملاً صالحاً، فإن ذلك ضروري لتشجیع الطفل على العمل الصالح وسلوكه، والاھتمام بدراسته وتنظیم أموره المدرسیة والبیتیة، وتحصل أيضاً منافسة فیما بینھما، وعلى الوالدين التعرف على نفسیة أطفالھم والتعامل بحذر ، وابتكار الأسالیب الناجحة مع حالاتھم النفسیة في التشجیع.

– الحرية في اللعب: اللعب استعداد فطري عند الأطفال له أثر نفسي على الطفل إذ ينمي مواھبه وقدراته على الإبداع، ومن خلاله يتحقق النمو النفسي والعقلي والاجتماع.

ويجب أن يكون اللعب سلیماً واللعب سلیمة، لأنھا تترك آثاراً على سلوك الطفل وتصرفاته. وينبغي أن تمنح الحرية للطفل في اللعب واختیار ما يروقه من لُعب دون ضغط أو إكراه مع المراقبة عن بعد. جاء في الأثر: “لاعبه سبعا…”، وكان الحسن والحسین علیھما السلام يركبان ظھر النبي صلى الله علیه وسلم ويقولان: حِل حِل، فیقول صلى الله علیه وسلم: نعم الجمل جملكما.

واللعب مع الأطفال يمنحھم الإحساس بالمكانة المرموقة، وُيدخل علیھم البھجة والسرور، وهو وسیلة لتربیتھم وتعلیمھم اجتماعیاً وخلقیا. 

– التربیة الجنسیة وإبعاد الطفل عن الإثارة: وھي من أصعب أنواع التربیة التي تسبب الإحراج للوالدين. فالطفل سواء كان ذكرا أم أنثى يتساءل عن كثیر من الأمور المتعلقة بالجنس، وھذه الأسئلة طبیعیة ولا داعي للمخاوف منھا، بل یجب على الأبوين الإجابة عن جمیع أسئلة الطفل واستفساراته إجابة شافیة وصريحة ومنسجمة مع فھم الطفل وإدراكه، وھناك استفسارات ورغبات عند الطفل يجب أن تُعالج بصورة ھادئة ومرنة.

والطفل في ھذه المرحلة يحاكي سلوك الأبوين ويقلدھما فیعمل ما يعمله أبواه، لذلك وجب الحذر فيما قد يصدر بينهما من الأمور الجنسية. وعلى الأبوين أن يراقبا سلوك أبنائھما وطريقة لعبھم، وخصوصاً في أماكن اختلائھم بعضھم بالبعض الآخر، قال صلى الله علیه وسلم: “فرقوا بین أولادكم في المضاجع إذا بلغوا سبع سنین” (7). وفي وقتنا الحاضر وبعد انتشار أجھزة الإنترنیت والتلفزيون والفیديو والفضائیات والمجلات وصور الخلاعة و… تكون الحاجة ماسة إلى مراقبة الأطفال.


(1) رواه علي بن أبي طالب، نقله الألباني في ضعيف الجامع، وحكم عنه بأنه: ضعيف.

(2)  عبد السلام ياسين، تنوير المومنات، ج2، ص 262.

(3) “قبلوا أولادكم فان لكم بكل قبلة درجة في الجنة، ما بين كل درجتين خمسمائة عام”. روضة الواعظين، 431.

(4) ذكره الديلمي عن علي بن أبي طالب.

(5) تنوير المومنات، م. س. ج2، ص 284.

(6) حديث صحيح رواه الطبراني.

(7) قال الألباني: حسن صحيح.

Tagsالأسرةالعلاقة بين الأبناء والآباءتربية الأبناءدور الأسرة في تلبية حاجيات مراحل نمو الطفلقرة العين
السابق

حبل الله…

التالي

ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻟﻤﻮﻟﺪ .. ﺗﺠﺪﻳﺪ ﻟﻠﻤﺤﺒﺔ ﻭﺳﻴﺮ ﻋﻠﻰ ...

مواد ذات صلة لنفس الكاتب

  • أبناؤنا

    أماه هل أنا جميلة؟

    18 يونيو، 2020
    بقلم لطيفة علوش
  • أبناؤنا

    قرة العين قرار واستقرار

    8 يونيو، 2020
    بقلم نزهة دادوي
  • أبناؤنا

    علاقة السيدة فاطمة برسول الله ﷺ .. درر ومفاتيح

    5 يوليو، 2020
    بقلم فاطمة الزهراء أبخاتي
  • الزواج

    ممّا أوحى به الحجر الصحي

    19 أبريل، 2020
    بقلم نزهة الفيلالي
  • أبناؤنا

    الأساليب الخاطئة في تربية الأبناء

    2 يوليو، 2020
    بقلم خالد بناني
  • أبناؤنا

    من وصية الإمام عبد السلام ياسين رحمه الله .. “برُّ آلْوَالِدَيْنِ”

    22 يونيو، 2020
    بقلم أمينة فخوري

مواضيع قد تهمك

  • منطلقات

    نور الوصال

  • منطلقات

    جريمة الأنبياء: إنهم أناس يتطهرون

  • منطلقات

    “يوشك الأمم أن تَداعَى عليكم….”

  • الجديد

  • الأكثر مشاهدة

  • في بيت النبوة (3) | الاجتماع على الله حصن الأسرة الحصين

    بقلم وفاء سعيدي
    26 يناير، 2021
  • التربية الحسنة (قصة قصيرة)

    بقلم وفاء غازي جرنيتي
    26 يناير، 2021
  • “يا بني اركب معنا”

    بقلم بشرى بوطيب
    25 يناير، 2021
  • رسالة إلى الوالدين.. كونوا أصدقاء أبنائكم

    بقلم شيماء القاديري
    25 يناير، 2021
  • إضاءات في تربية الأبناء

    بقلم ثورية البوكيلي
    8 يونيو، 2020
  • في وداع شهر رمضان (12)

    بقلم هيئة التحرير
    6 أكتوبر، 2008
  • في وداع شهر رمضان (22)

    بقلم هيئة التحرير
    11 أكتوبر، 2008
  • الزمن

    بقلم وليام شكسبير
    27 أبريل، 2010

RSS الجماعة.نت

  • خالد البكاري: الوضع الحقوقي المغربي اليوم هو آخر همٍّ بالنسبة للدولة (فيديو)
  • هكذا علَّمتني (الأسماء) في اللغة العربية! الأسماء: صحيح ومعتل (1) ألف الإلباس
  • التربية على الرفق وأهميتها في التغيير
  • في أسباب رفض التطبيع مع كيان غير طبيعي.. (2)
  • طيب معشره صلى الله عليه وسلم
  • د. العزاوي يحلل مشروع قانون الإضراب وأبعاده
  • الرئيس الأمريكي الجديد على محك القضية الفلسطينية
  • موقع جماعة العدل والاحسان
  • موقع الإمام المجدد عبد السلام ياسين
© جميع الحقوق محفوظة لموقع مومنات نت 2020