مومنات نت

Top Menu

  • اتصل بنا
  • الرئـــيسة
  • الرئيسية
  • مقالات مثبتة

Main Menu

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
  • نساء صدقن
  • مع الأسرة
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات

logo

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • تبشبش الله

      5 مارس، 2021
      0
    • ذ. عبد الصمد عبادي يتحدث عن صفات المتقين في آيات التفسير في ...

      2 مارس، 2021
      0
    • ذ. بناجح يستعرض نماذج عملية لخُلق المواساة من السيرة النبوية

      1 مارس، 2021
      0
    • ذ. عبادي في مجلس النصيحة المركزي: المواساة إحساس قلبي وسلوك عملي

      1 مارس، 2021
      0
    • البردة ومديح سيد الأنام

      26 فبراير، 2021
      0
    • "ادعوني أستجب لكم"

      25 فبراير، 2021
      0
    • حديثُ نظرة..

      23 فبراير، 2021
      0
    • الزهد في الدنيا

      22 فبراير، 2021
      0
    • رحمته صلى الله عليه وسلم

      14 فبراير، 2021
      0
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
    • الرؤية المنهاجية لوظيفة المرأة

      3 مارس، 2021
      0
    • كن قائدا فالتاريخ لا يعترف بالجنود

      27 فبراير، 2021
      0
    • العربية.. لغة تواصل أم أمانة قيم؟

      2 فبراير، 2021
      0
    • الأسس الفكرية لقضية المرأة

      31 يناير، 2021
      0
    • المرأة وجهاد التعليم.. رؤية منهاجية

      21 يناير، 2021
      0
    • المرأة والتعليم.. ندوة علمية عن بعد من تنظيم الهيئة العامة للعمل النسائي ...

      20 يناير، 2021
      0
    • لا تخرجوهن من بيوتهن

      18 يناير، 2021
      0
    • الكمال الخلقي عند الإمام: كمال في الدين وأساس للدعوة

      7 يناير، 2021
      0
    • حرية المرأة في الفكر المنهاجي

      5 يناير، 2021
      0
  • نساء صدقن
    • فاطمة بنت الخطاب.. قوة في الدين وجرأة في الحق

      4 فبراير، 2021
      0
    • خير نساء العالمين | فاطمة الزهراء بنت أبيها (1)

      3 فبراير، 2021
      0
    • من بين فرث ودم

      24 يناير، 2021
      0
    • رب السماء يمطر الذهب والفضة.. قصة من وحي الواقع

      22 يناير، 2021
      0
    • نساء ونساء

      19 يناير، 2021
      0
    • اختارت ما عند الله

      9 ديسمبر، 2020
      0
    • في بيت النبوة (2) | السيدة خديجة سند الدعوة

      10 نوفمبر، 2020
      0
    • نفيسة العلم

      9 نوفمبر، 2020
      0
    • دثريني يا خديجة

      31 أكتوبر، 2020
      0
  • مع الأسرة
    • فترة وتمضي.. دعوها تعيش حزنها في سلام

      4 مارس، 2021
      0
    • مودة ورحمة | الموسم الثاني | خلق المواساة بين الزوجين (فيديو)

      3 مارس، 2021
      0
    • الغرور.. هادم العلاقات

      2 مارس، 2021
      0
    • في مجلس النصيحة.. ذ. الصباني يتدارس فقرة “البر” من كتاب الإحسان للإمام ...

      2 مارس، 2021
      0
    • العلاقة الزوجية وصفارات الإنذار

      21 فبراير، 2021
      0
    • مودة ورحمة| التغافل خلق الكرام

      11 فبراير، 2021
      0
    • أحتاج إليك زوجي

      4 فبراير، 2021
      0
    • الحزام السحري (قصة قصيرة)

      3 فبراير، 2021
      0
    • الإشباع العاطفي ودوره في صناعة طفل سوي

      1 فبراير، 2021
      0
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • "الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع".. إطار وحدوي جديد

      1 مارس، 2021
      0
    • المرأة بين سقطة التطبيع وإعداد جيل التحرير

      28 فبراير، 2021
      0
    • من المغرب الأقصى إلى المسجد الأقصى.. نساء ضد التطبيع

      24 فبراير، 2021
      0
    • كن قويّاً.. فقد خُلِق النجاح للأقوياء

      17 فبراير، 2021
      0
    • التطبيع جبن وضعف وانهزامية

      16 فبراير، 2021
      0
    • تعددت الأشكال والغرق واحد

      11 فبراير، 2021
      0
    • الفنيدق.. المغرب الصغير

      10 فبراير، 2021
      0
    • "الديوانة".. اقتصاد اهتز أم لغم انفجر؟

      10 فبراير، 2021
      0
    • طنجة الغارقة!

      9 فبراير، 2021
      0
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات
أساسيات في العبادة
Home›عين على الآخرة›أساسيات في العبادة›التوبة والقرآن.. مع الأستاذ عبادي في رسالة إلى أعضاء جماعة العدل والإحسان

التوبة والقرآن.. مع الأستاذ عبادي في رسالة إلى أعضاء جماعة العدل والإحسان

بقلم هيئة التحرير
14 أكتوبر، 2020
319
0

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني أخواتي أبناء وبنات العدل والإحسان سلام الله عليكم ورحمته وبركاته.

وبعد،

إن هذه الجائحة التي حالت بيننا وبينكم جعلت الشوق يزداد إلى اللقاء بكم ومجالستكم. فقد كانت الزيارات لأقاليمكم ومناطقكم التي تعودنا عليها كل سنة تطفئ لهيب الشوق، وكنا نخرج منها  بروحانية عليا وبعزيمة قوية على المضي في تحقيق شعارنا الخالد “العدل والإحسان” الذي هو مشروع الأمة كلها لورود الأمر به في كتاب الله تعالى.

أكتب إليكم هذه الكلمات علَّها تنوب عن تواصل الأشباح، أما تواصل الأرواح فهو حاصل ولله الحمد والمنة عبر دعاء الرابطة الذي ينبغي أن نحافظ عليه جميعا.

أود في البداية أن أنوه بأنشطتكم الدعوية التي وفقكم الله إليها في ظل الحجر الصحي، فقد كنت أتابع بشغف مجالسكم التربوية، وتدويناتكم، ومقالاتكم، وبياناتكم، وندواتكم التي كانت تثلج الصدر، وتبعث على الاطمئنان أن الجماعة إلى خير ورشد بإذن الله، لا يفت في عضدها ما تتعرض له من اضطهاد ومضايقات.

 زادكم الله ثباتا وتأييدا وسدادا وتوفيقا.

أحبتي في الله، إن إخوانكم في مجلس الإرشاد اقترحوا أن يكون شعارنا لهذه السنة “التوبة والقرآن”.

لماذا التوبة؟ ولماذا القرآن؟

إن الإلحاح على ملازمة التوبة والمداومة عليها أصبح من أوجب الواجبات، لأننا في زمن يصدق عليه قول الحبيب صلى الله عليه وسلم: “يصبح الرجل فيها، أي الفتن، مؤمنا ويمسي كافرا، أو يمسي مؤمنا ويصبح كافرا، يبيع دينه بعرض من الدنيا”. رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه.

إنه زمن التقلبات والتحولات والاضطرابات، يعج بالمنكرات والمغريات والملهيات والشبهات والشهوات، فلا يأمن أحدنا على سلامة دينه وهو يسبح في أمواج هذه الفتن المتلاطمة، إن لم تكن قدماه راسخة في أرض العبودية، منطرحا بين يدي الله تعالى آناء الليل وأطراف النهار، متذللا منكسرا مخبتا منيبا.

إن انغماسنا في هذه البيئة الموبوءة يوشك أن يسلب منا إيماننا إن لم نتعهد أنفسنا بالمراقبة والمحاسبة والتوبة الدائمة. فعلينا جميعا أن نسائل أنفسنا كل حين كيف هي حالنا مع الله؟ هل حققنا الغاية التي من أجلها خلقنا؟ هل أحببنا الله فيحبنا الله؟ هل ذكرناه فيذكرنا؟ هل نحن راضون عن الله فيرضى عنا؟ هل نحافظ على حدوده وأوامره؟ كيف هو تعاملنا مع خلق الله جميعا: الوالدان والأزواج والأبناء…. هل يطبعه الإحسان أم الغلظة والجفاء وسوء الخلق؟ هل نراعي شرع الله في معاملاتنا المادية كسبا وإنفاقا واستثمارا أم هو تخبط السفهاء؟ أين نقضي أوقات فراغنا؟ في التسكع في دروب الفضاء الأزرق بلا ضوابط ولا كوابح؟ كيف نستقبل أقدار الله تعالى المتصرفة فينا وفي خلقه؟ بالصبر والرضى أم بالسخط والغضب؟ هل نسعى إلى تطهير أنفسنا من العجب والكبر والأنانية وسائر الأمراض المهلكة استعدادا للقاء الله بقلب سليم؟ بأي عمل وبأي وجه نلقاه سبحانه إن باغتتنا المنية ونحن في الغفلة سادرون؟

لنبادر أحبتي إلى التوبة مما نعلمه ومما لا نعلمه، ولتكن توبتنا توبة نصوحا صادقة، توبة متجددة إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين، توبة إحسانية تنقلنا نقلا تدريجيا من التوبة من الزلات إلى التوبة من الغفلات إلى التوبة من رؤية الحسنات، حسب تعبير سلطان العلماء العز بن عبد السلام. فلا نرى لأنفسنا فضلا ولا مزية وما بكم من نعمة فمن الله.

بهذه التوبة ننال مقام المحبوبية، وبها يبدل الله سيئاتنا حسنات، وبها يفيض علينا من أرزاقه المادية والمعنوية، وبها يكون لنا حظ من متابعة الحبيب صلى الله عليه وسلم. ففي صحيح البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة”. وبها أيضا نكون قد امتثلنا لوصيته التي وصى بها صاحبه سيدنا أبا بكر رضي الله عنه حيث أمره أن يقول في كل صلاة “اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، وإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك إنك أنت الغفور الرحيم” كما ورد في الصحيح. ولا يصح انتماؤنا لهذه الجماعة إلا بها، فالإمام رحمه عرف الجماعة بقوله: “نحن جماعة نتوب إلى الله وندعو الناس أن يتوبوا معنا إلى الله”. وإلا يبقى انتماؤنا دعوى لا برهان عليه.

لماذا القرآن؟ لأن القرآن عليه مدار حياتنا، هو روحنا الذي به نحيا حياة الإيمان، فقد سماه الله روحا وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا… الآية. ودعا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم الله أن يجعله ربيع قلوبنا، والربيع هو المطر، فكما أن المطر تحيا به الأرض فكذلك القرآن تحيا به القلوب، وهو مصدر عزتنا وشرفنا، وإنه لذكر لك ولقومك. لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم… أي مجدكم وفخركم، وهو سبيل فوزنا برضى ربنا دنيا وأخرى، وهو نور وشفاء و رحمة وهدى، فيه كفاية وغنية عن كل منهج ونظام، أولم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم، به نهتدي ونرتقي “اقرأ وارق”، وبه نجاهد جهاد البرهان والحجة وجاهدهم به جهادا كبيرا.

ولنتذكر أحبتي العهود والمواثيق التي ألزمنا بها أنفسنا في مجالسنا مع الإمام رحمه الله ألا نغادر هذه الدنيا إلا وقد حفظنا كتاب ربنا وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم. الإقبال موجود على كتاب الله من المؤمنين والمؤمنات ولله الحمد ولكن القناعة من الله حرمان فالمرجو أن ينخرط الجميع في هذا الخير تنفيذا لوصايا الإمام. غير أن الاقتصار على حفظ النصوص دون مراعاة أوامره ونواهيه قد يكون حجة علينا “القرآن حجة لك أو عليك”. نريده حفظا كاملا يشمل مبانيه ومعانيه. وقد هيأ الله لنا في جماعتنا المباركة البيئة المناسبة والمعينة على هذا الحفظ الشمولي. فالمحافظة على مجالسنا التربوية وعلى تجديد التوبة لمما يطهر القلوب ويهيئها لتشرب أسرار القرآن وروحانيته ونورانيته، فيصطبغ المومن والمومنة بصبغته فيزداد شغفا ونهما وإقبالا على تلاوته. رضي الله عن سيدنا عثمان الذي قال “لو صفت نفوسنا ما شبعت من كلام ربنا”.

لا ننسى أننا حملة دعوة، وزاد الدعوة هو القرآن، نمشي بنوره في الناس. والدعوة هي الدعاية التي تعني عرض البضاعة وتزيينها لتحبيبها للناس، نعرضها متجسدة في سمتنا وسلوكنا ومعاملاتنا، دعوة بالحال قبل المقال، ننشرها بأسلوب الرفق والحكمة والتلطف والتدرج والإقناع حتى تطمئن لها القلوب وتقتنع بها العقول، ولنحذر كل الحذر أن نحيد عن منهاج نبينا في التبليغ، فلا فظاظة ولا غلظة وإنما هو الرفق واللين والتبشير والتيسير، وعلينا أن نحسن الظن بخلق الله جميعا مهما كانت أخطاؤهم وانحرافاتهم “من قال هلك الناس فهو أهلكهم” وإنه المقت والخزي أن تكون أقوالنا مخالفة لأفعالنا كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون. أعاذنا الله من ذلك.

جعلنا الله جميعا ملاذا آمنا لأمتنا المتعبة المنهكة، ولبلدنا الذي ينخر فيه الفساد، وتهدر فيه كرامة الإنسان. المستضعفون يئنون تحت وطأة الفقر والظلم والقهر، والفاحشة في ازدياد مطرد، لا يكاد يمر يوم دون أن تصدمنا وسائل الإعلام بأخبار الجريمة بمختلف صورها. مؤسساتنا التعليمية والإعلامية ومستشفياتنا ومحاكمنا وإداراتنا تعيش أوضاعا مزرية بما تعرفه من الإهمال والمحسوبية والرشاوي وسوء التدبير. تيارات الهدم والإفساد تمهد لها سبل الهيمنة والتمكين، شبابنا يفرون في قوارب الموت نحو المجهول، فإذا كتب لبعضهم السلامة خروا ساجدين شكرا لله أن نجاهم من جحيم الوطن، أصوات الغيورين الذين يدقون ناقوس الخطر تقمع ويزج بأصحابها في غيابات السجون، والمستكبرون ممن في أيديهم زمام الأمور في طغيانهم يعمهون.

واقعنا ينادينا بلسان الحال أن تحركوا وضعوا أيديكم في أيدي كل الصادقين لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. إنه وضع متأزم يحتاج إلى جهود مختلف مكونات المجتمع للوقوف في وجه هذا الطوفان الذي لا قدر الله سيغرقنا جميعا.

سفينتنا أوشكت على الغرق فلنبادر إلى الإنقاذ. كونوا في الطليعة، اصبروا وصابروا ورابطوا على كل الثغور متسلحين بالقرآن ومستعينين بالصبر والصلاة، اصدعوا بالحق ولا تخافوا لومة لائم، وليكن قصدنا جميعا إرادة وجه الله الكريم واعلموا أن العاقبة للمتقين.

أخوكم محمد عبادي يسألكم الدعاء.

وحرر بسلا يوم الاثنين 10 صفر 1442

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

Tagsالتوبةالقرآنالقرآن الكريم
السابق

فن اختيار ألوان الديكور الداخلي (1).. عجلة ...

التالي

فصل فِي ذَمِّ مّنْ لَم يُصَلِّ عَلَى ...

مواد ذات صلة لنفس الكاتب

  • مع كتاب الله

    تأملات قرآنية

    1 يناير، 2021
    بقلم السعدية كيتاوي
  • أساسيات في العبادة

    تبشبش الله

    5 مارس، 2021
    بقلم خديجة عاقل
  • منطلقات

    مداخل ممكنة لفهم رسالة الأمين العام السيد محمد عبادي لأعضاء جماعة العدل والإحسان

    21 أكتوبر، 2020
    بقلم عبد القادر الدحمني
  • مع كتاب الله

    علم القراءات

    7 أبريل، 2020
    بقلم نزيهة الإدريسي
  • روح العبادة

    الأسرة ومجالس القرآن في رمضان

    28 أبريل، 2020
    بقلم عبد العالي المسؤول
  • أساسيات في العبادة

    الورد القرآني

    29 يناير، 2021
    بقلم حجيبة الزاد

مواضيع قد تهمك

  • منطلقات

    وكأني بهم يقولون

  • منطلقات

    سلوك المؤمنة إلى الله

  • منطلقات

    رجال كالجبال

  • الجديد

  • الأكثر مشاهدة

  • تبشبش الله

    بقلم خديجة عاقل
    5 مارس، 2021
  • فترة وتمضي.. دعوها تعيش حزنها في سلام

    بقلم سمية القاسمي البقالي
    4 مارس، 2021
  • الرؤية المنهاجية لوظيفة المرأة

    بقلم رجاء الحضري
    3 مارس، 2021
  • مودة ورحمة | الموسم الثاني | خلق المواساة بين الزوجين (فيديو)

    بقلم هيئة التحرير
    3 مارس، 2021
  • إضاءات في تربية الأبناء

    بقلم ثورية البوكيلي
    8 يونيو، 2020
  • في وداع شهر رمضان (12)

    بقلم هيئة التحرير
    6 أكتوبر، 2008
  • في وداع شهر رمضان (22)

    بقلم هيئة التحرير
    11 أكتوبر، 2008
  • الزمن

    بقلم وليام شكسبير
    27 أبريل، 2010

RSS الجماعة.نت

  • التصريح الصحفي للجبهة يُعدّد وسائل العمل: فضح رموز التصهين وتفعيل المقاطعة والتشبيك وتأسيس فروع محلية
  • ذ. مضماض: هذه وسائلنا للترافع دفاعا عن القضية ومناهضة للتطبيع
  • ذ. فتحي: قرار التطبيع أحدث فرزا.. والجمع بينه وبين مناصرة القضية الفلسطينية أمر مستحيل
  • د. العسري: تأسيس الجبهة رد شعبي على خطوة التطبيع اللا شعبية التي أقدم عليها النظام المغربي
  • ذ. بوبكر: قرار التطبيع خيانة وصفع للقضية.. وفلسطين خط أحمر
  • الناشط سيون أسيدون: التطبيع “قرار سيادي” للتخلي عن السيادة
  • من معاني الدعوة إلى الله تذكير الإنسان بمعناه
  • موقع جماعة العدل والاحسان
  • موقع الإمام المجدد عبد السلام ياسين
© جميع الحقوق محفوظة لموقع مومنات نت 2020