مومنات نت

Top Menu

  • اتصل بنا
  • الرئـــيسة
  • الرئيسية
  • مقالات مثبتة

Main Menu

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
  • نساء صدقن
  • مع الأسرة
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات

logo

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • إن لله لنفحات

      17 أبريل، 2021
      0
    • ذكر الله دواء الأنفس السقيمة

      17 أبريل، 2021
      0
    • الكرامة الإنسانية في القرآن الكريم

      13 أبريل، 2021
      0
    • “إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به”

      13 أبريل، 2021
      0
    • شهر رمضان المبارك

      12 أبريل، 2021
      0
    • مقاصد الصيام

      10 أبريل، 2021
      0
    • قرار الحكومة في الميزان.. رؤية فقهية مقاصدية

      9 أبريل، 2021
      0
    • الابتلاء في القرآن

      5 أبريل، 2021
      0
    • تأملات في الحال والمآل

      3 أبريل، 2021
      0
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
    • إضاءات حول بعض قضايا المؤمنات (3).. تعليم المرأة وعملها

      14 أبريل، 2021
      0
    • الأسرة أساس البناء

      12 أبريل، 2021
      0
    • محورية المرأة في التغيير

      11 أبريل، 2021
      0
    • صحبة الخير

      6 أبريل، 2021
      0
    • دور المرأة في استقرار الأسرة

      3 أبريل، 2021
      0
    • يوم الأرض.. تلك الملحمة الفلسطينية الخالدة

      30 مارس، 2021
      0
    • حافظة الفطرة

      29 مارس، 2021
      0
    • إضاءات حول بعض قضايا المؤمنات (2).. المساواة

      28 مارس، 2021
      0
    • فاعلية المرأة في عصر الرسالة

      24 مارس، 2021
      0
  • نساء صدقن
    • "قد يجعل الله الخير كاملا في الشر"

      1 أبريل، 2021
      0
    • خير نساء العالمين | فاطمة الزهراء (3).. يا فاطمة أنقذي نفسك من ...

      26 مارس، 2021
      0
    • حلقات في تاريخ الأسرة المغربية

      17 مارس، 2021
      0
    • النوار بنت مالك الأنصارية.. نموذج الأسرة القرآنية

      13 مارس، 2021
      0
    • زيارات إلى بيوت النبوة

      13 مارس، 2021
      0
    • حائط أم الدحداح لله

      10 مارس، 2021
      0
    • خير نساء العالمين | فاطمة الزهراء (2).. في خير بيوت البشر وضعها ...

      9 مارس، 2021
      0
    • أمي الحبيبة

      9 مارس، 2021
      0
    • فاطمة بنت الخطاب.. قوة في الدين وجرأة في الحق

      4 فبراير، 2021
      0
  • مع الأسرة
    • الأسرة أساس البناء

      12 أبريل، 2021
      0
    • زواج حب أم زواج عقل؟

      7 أبريل، 2021
      0
    • شعبان شهر التصافي

      23 مارس، 2021
      0
    • صبره صلى الله عليه وسلم

      19 مارس، 2021
      0
    • الرحمة.. حاجة وخلق

      19 مارس، 2021
      0
    • يا معشر الشباب

      15 مارس، 2021
      0
    • التغافل في الإسلام

      7 مارس، 2021
      0
    • فترة وتمضي.. دعوها تعيش حزنها في سلام

      4 مارس، 2021
      0
    • مودة ورحمة | الموسم الثاني | خلق المواساة بين الزوجين (فيديو)

      3 مارس، 2021
      0
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • حظر التجول الليلي في رمضان.. ضرورة أم منزلق؟

      16 أبريل، 2021
      0
    • تساؤلات مقلقة ومؤرقة حول قرار الحظر الليلي خلال شهر رمضان الفضيل

      10 أبريل، 2021
      0
    • الأستاذتان جرعود وبلغازي تستنكران قمع الاحتجاجات وتدعوان للبحث عن حلول حقيقية

      9 أبريل، 2021
      0
    • القطاع النسائي للعدل والإحسان يرفض تعنيف الأستاذات ويطالب بفتح تحقيق ومحاسبة المسؤولين

      8 أبريل، 2021
      0
    • الجوع شديد يا أمي ولكن مرارة الظلم أشد..

      8 أبريل، 2021
      0
    • الهيئة الحقوقية للعدل والإحسان: أنصفوا الطلبة المطرودين بأكادير (بيان)

      6 أبريل، 2021
      0
    • ذة. الكمري: ستظل ذاكرة المغاربة خزانا لصور من القهر والإحساس بالحكرة خلال ...

      4 أبريل، 2021
      0
    • ذة. الكمري تتحدث عن تعاطي الدولة مع الجائحة خلال سنة

      2 أبريل، 2021
      0
    • وقفات تخليد يوم الأرض.. المرأة المغربية في قلب الحدث

      31 مارس، 2021
      0
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات
منطلقات
Home›منطلقات›سلوك المؤمنة إلى الله

سلوك المؤمنة إلى الله

بقلم نادية بلغازي
1 سبتمبر، 2020
2545
0

إن اتباع هوى النفس يحجب نور اتباع السنة الشريفة فيفنى عمر المرء في إعراض وغفلة. ما السبيل إلى أن يكرمنا الله سبحانه بنفحات فضل من حضرته، ويقربنا إلى ساحات رضوانه، ويسلك بنا مسلك الأحباب، ويجعلنا من خواص أهل الاقتراب، ويفتح لنا الباب، ويحرك فينا همة الإقبال عليه، والتذلل بين يديه؟

معنى السلوك إلى الله

قال الله تعالى يخاطب نبيه صلى الله عليه وسلم: قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني [يوسف، 108]، ذلك السبيل عقبة تقتحم، وليكون سلوكنا على ذلك السبيل، على ذلك الصراط المستقيم، سلوكا على بصيرة، واقتحاما على هدى لا على تخبط، على علم لا على ظن، على حق وسنة لا على هوى وبدعة، نحتاج لمعالم وأمارات على الطريق، نتأكد بها أننا لم نزغ.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن للإسلام صوى ومنارا كمنار الطريق” [رواه الحاكم عن أبي هريرة]، الصوى جمع صوة وهي الحجارة التي تعلم بها الطريق.

فهو سلوك إذن، سير وطريق تقطع مسافاتها، وغاية يسعى إليها. ما هي طريق معبدة سهلة، بل هي طريق وعرة؛ عقبة. من حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم رواه البيهقي وابن سعد عن أبي البجير: “ألا وإن عمل الجنة حزن بربوة، ألا وإن عمل النار سهل بسهوة” [حديث حسنه السيوطي]. أن تجدي أيتها الحبيبة باعث الإرادة في قلبك، وشوقا للإقبال على ربك، وحبا في طلب رضاه، وتحققا من مقام العبودية له سبحانه، ورغبة في تطهير النفس من رعوناتها، والأعمال من قوادحها، فذاك محض سلوكك.

يقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: “ألا إن لربكم في أيام دهركم نفحات ألا فتعرضوا لها” [الطبراني في المعجم الكبير]. توجيه نبوي كريم رحيم لاغتنام فرص التعرض لنفحات رحمة الله وحسن تأييده، وتعبيده الطريق لك لتتقربي إليه.

أول السلوك توبة تفرح المنان

تقدم معنا في مقال سابق كيف أن التوبة قلب دولة… قلب دولة النفس الأمارة بالسوء لتذعن لأمر ربها وتستجيب لداعي التقوى، ولعالم السر والنجوى، صدقا وعدلا، فكانت بذلك التوبة أول مقامات الإحسان حتى قيل، “من لا توبة له فلا سير له إلى الله”.

توبة تورث ذلا وانكسارا، وخشية وافتقارا، وحياء وتطهيرا، يهيئ إلى منزلة المحبوبية عند الله المنان. عند الشيخين عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم: “لله أفرح بتوبة عبده المؤمن من رجل نزل في أرض دويه (قاحلة) مهلكة، ومعه راحلته عليها طعامه وشرابه فوضع رأسه فنام نومة فاستيقظ وقد ذهبت راحلته فطلبها، حتى إذا اشتد عليه الحر والعطش أو ما شاء الله قال: أرجع مكاني الذي كنت فيه فأنام حتى أموت، فوضع رأسه على ساعده ليموت فاستيقظ، فإذا راحلته عنده، عليها طعامه وشرابه، فالله أشد فرحا بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته وزاده”.

الله الله من توبة تفرح الله الكريم المنان، وترفع إلى مقام المحبوبية إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين.

الله الله من توبة مؤمنة دفعها حب الله، والحياء من الله، من التمادي في حياة الغفلة والدعة والكسلان إلى طرق أبواب الرحمن، بهمة متقدة وإرادة متحفزة وقلب متيقظ مشتاق.

يا رب من أصحب؟ من الدليل؟

كلمات منيرة صادقة أطلقها الشيخ سيدي عبد القادر الجيلاني وهو يوجه إلى ضرورة الوقوف بباب الرحيم الهادي سبحانه، تستخيرينه عند نوم العيون وسكون الهمم، يخاطب فيه الرجال وأنا لك مخاطبة بخطابه أختي، ثم تقبلين على صلاتك، تفتحين باب الصلاة بطهورك، وباب ربك بصلاتك. ثم اسأليه بعد فراغك، من أصحب؟ من الدليل؟ من المخبر عنك؟… هو كريم لا يخيب ظنك [الفتح الرباني، ص 330، بتصرف].

أعظم السلوك سلوك الصحابة والصحابيات رضي الله عنهم، سادات الأمة ومناراتها، فضلوا الناس بتلمذتهم المباشرة للحبيب المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وسلم، فرشفوا من معين صدقه، وعظيم فضله، وقوة عزمه، وجميل طبعه.

ما فتئ صلى الله عليه وعلى آله وسلم يحثهم على مجالس الخير والنور، وأماكن الفرح والحبور، مواقع النجوم الهادية والصحبة المباركة الطيبة كما في الصحيح: “المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل”، حتى صار ديدن من تربى في حجر النبوة ومن تبعهم بإحسان البحث عن هذه التلمذة النورانية. روى الإمام مالك في الموطأ والحاكم وابن عبد البر بسند صحيح عن أبي إدريس الخولاني أحد كبـــار التابعيــن قــــال: دخلت مسجد دمشق، فإذا فتى براق الثنايا، والناس حوله فإذا اختلفوا في شيء أسندوه إليه، وصدروا من رأيه فسألت عنه فقالوا: هذا معاذ بن جبل، فلما كان الغد هجّرت إليه فوجدته قد سبقني بالتهجير، ووجدته يصلي فانتظرته حتى قضى صلاته ثم جئته من قبل وجهه، فسلمت عليه ثم قلت: والله إني لأحبك في الله، فقال: آلله؟ فقلت: آلله، قال: آلله؟ فقلت: آلله، فقال: آلله؟ فقلت: آلله، فأخذ بحبوة ردائي إليه وقال: أبشر فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله تبارك وتعالى: “وجبت محبتي للمتحابين في والمتجالسين في والمتزاورين في والمتباذلين في”.

لا غنى لنا، أختي، أن نحب في الله، ونتزاور في الله، ونتباذل في الله، ونصحب في الله من يدلنا على الله، فتلك وصية نبوية عظيمة لمن أراد الفلاح إذ المرء مع من أحب.

الأصل في الإقبال على الله اتباع السنة والعمل بالشريعة

ما عمل للمرء يرجى عند ربه إلا إذا ارتبط بما أمر سبحانه، بما دل عليه رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم. تعرض المؤمنة عملها على شرع الله لتستبين ما تفعل وما تذر، تحاسب نفسها لتأتي ما يسر ولا يضر، وتستيقن أن العمل وسيلة لا غاية، قال سيدي عبد القادر الجيلاني: (لا بد منك وبك لا نصل)، به تظهرين الطاعة، وتتذللين بين يدي المولى؛ تسترحمينه، تستعطفينه، تستغفرينه وتنكسرين بين يديه طلبا لوجهه العظيم، وأعظم بها من طلبة، تسألين ذا الجلال خواص المراتب العوالي، وقلبا يسعى إلى التطهير، ونفسا تصدق معه في المسير، تتذللين إليه ألا يدع فيها بقية إلا ملأها بسرابيل أنواره، وأردية جوده وكرمه وإحسانه.

ومع العمل، تخليص الوجهة للحق سبحانه وتعظيم النية، لنيل محبته وقربه بالاتباع؛ قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله [آل عمران، 31].

ومع هذا وذاك، احرصي أختي دائما على شكر المنعم على ما تفضل به عليك من حسن التوفيق، وحذار من الاغترار بكثرة الطاعة، فتظنين من نفسك الكمال؛ فرب معصية أورثت ذلا وانكسارا خير من طاعة أورثت عزا واستكبارا، كما قال ابن عطاء الله السكندري في حكمه، ولعل في قصة أبينا آدم الذي نسي فعصى، وإبليس الذي استكبر وأبى، أعظم العبرة.

إحسان التبعل وإكرام ذوي الرحم باب عظيم من أبواب السلوك إلى الله

في رسول الله صلى الله عليه وسلم البر الرحيم المعلم الكريم، خير أسوة وأعظم قدوة في الإحسان إلى الأهل والقرابة وخلق الله كافة.

عند أبي داود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان جالسا فأقبل أبوه من الرضاعة، فوضع له بعض ثوبه، فقعد عليه، ثم أقبلت أمه من الرضاعة، فوضع لها شق ثوبه من الجانب الآخر، فجلست عليه، ثم أقبل أخوه من الرضاعة فقام النبي صلى الله عليه وسلم فأجلسه بين يديه، وقال لمن أراد أن يتوب من ذنب عظيم أصابه: “هل لك من أم؟” قال: لا، قال: هل لك من خالة؟ قال: نعم قال: فبرها” [رواه الترمذي عن ابن عمر]. سبحان الله، إحسان يورث ارتقاء، وتوبة يقبلها الغفور بإكرام ذوي الرحم، ثم دماثة خلق تورث عند الله سبحانه قرب منزل من رسول الله صلى الله عليه وسلم كما في الحديث.

أخلاق تزداد إليها الحاجة إن كانت مع أقرب المقربين: الزوج، وزوجه.

من يعلم الأزواج إذن أن إحسان بعضهما إلى بعض باب عظيم من أبواب الإقبال على الله؟

من يعلم الأزواج أن الارتقاء في مدارج الإحسان لا يكون بكثرة الصيام والقيام والذكر والاستغراق في العبادة، والقلب خواء من الرحمة، والمرء بعيد عن عظيم الخصال وجميل السجايا؟

من يخبر الأنانيين من الأزواج والمتفرعنات من النساء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكون في مهنة أهله (المهنة: الحذق بالخدمة) حتى إذا حضرت الصلاة خرج إليها، وأن الزهراء سيدة نساء العالمين، كانت تخدم أهلها حتى أثر حبل القربة في نحرها الشريف ومجلت يدها من شدة الطحن، فدلها صلى الله عليه وسلم لما سألته الخادم على التسبيح والتكبير والتحميد هي وزوجها إذا أويا إلى الفراش.

ما أعظم هذا الدين! ذكر الله ييسر به الله العمل، وخدمة تقرب إلى الله زلفى وحسن مآب.

تجددين النية أختي، فتنقلب العادة عندك إلى عبادة، تعبدين الله وأنت تصومين وتصلين وتذكرين ربك وتعتنين بكتابه وتصبرين على الطاعة، تعبدين الله وأنت في خدمة أهلك، وأنت تصونين أبناءك وتربينهم، تعبدين ربك وأنت تكرمين قرابتك وتتزينين وتحسنين تبعلك وتدخلين الفرحة على من حولك… في كلٍّ قربة وسلوك. عن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من لقي أخاه المسلم بما يحبه ليسره بذلك، سره الله عز وجل يوم القيامة” [أخرجه الطبراني في الصغير بإسناد].

همسة في أذنك أختي

رجاؤنا من هذا المقال وما يليه إن شاء الله، خطب ودك أختاه، حتى تشتبك أيدينا بيدك، فنجلو عنا غسق الغفلة والظلمة، فتنجمع همومنا وتتوحد، تطرق اليقظة أبواب قلوبنا، لنهبّ معا نحاسب النفس ونراجع ونتابع، عسى حرقة الشوق وهبة الفؤاد، تثمران يقظة إحسانية، تجعل قضيتنا مع ربنا أم القضايا وحسن الخلق أحسن المطايا التي تسلك بنا إلى أعظم غاية وأكرم قصد: إرادة وجه الله الكريم.

فها قد مددنا الأيادي، فمدي يدك أختي، ولا تؤجلي ولا تخافي فالبلدة طيبة والرب كريم.

ثم… لا غنى عنك أخي في سفرنا هذا… سفر العبد إلى مولاه.

Tagsالسلوك إلى الله
السابق

د. محماد رفيع: كشف وجوه التغليط في ...

التالي

أدب الاستئذان

مواد ذات صلة لنفس الكاتب

  • روح العبادة

    حديثُ نظرة..

    23 فبراير، 2021
    بقلم صفاء طريبق
  • أساسيات في العبادة

    “ادعوني أستجب لكم”

    25 فبراير، 2021
    بقلم السعدية كيتاوي
  • روح العبادة

    اللهم أنت الصاحب في السفر

    10 يوليو، 2020
    بقلم السعدية كيتاوي
  • روح العبادة

    فضيلة ذ. محمد عبادي | الافتقار إلى الله

    16 فبراير، 2020
    بقلم هيئة التحرير
  • روح العبادة

    “فإني قريب”

    8 يناير، 2021
    بقلم السعدية كيتاوي
  • روح العبادة

    البحث عن الحب

    30 يناير، 2021
    بقلم عطية معيين

مواضيع قد تهمك

  • منطلقات

    العلاقة بين حافظية المرأة المسلمة ومقاصد الشريعةالمرأة ومقصد حفظ النسل1

  • منطلقات

    دة. العلوي المدغري: ثنائيات بانيات لخطاب الرحمة عند الإمام عبد السلام ياسين

  • منطلقات

    العلاقة بين حافظية المرأة المسلمة ومقاصد الشريعة المرأة ومقصد حفظ النسل 2

  • الجديد

  • الأكثر مشاهدة

  • التربية الإيمانية وأثرها على صحة النفوس.. مجلس النصيحة الجامع لنساء العدل والإحسان (فيديو)

    بقلم هيئة التحرير
    17 أبريل، 2021
  • إن لله لنفحات

    بقلم السعدية كيتاوي
    17 أبريل، 2021
  • ذكر الله دواء الأنفس السقيمة

    بقلم أمينة الدغوري
    17 أبريل، 2021
  • “إنّا سمعْنا قرآنًا عجبًا”.. ومن يومن بالله يهدأ قلبه

    بقلم هيئة التحرير
    16 أبريل، 2021
  • إضاءات في تربية الأبناء

    بقلم ثورية البوكيلي
    8 يونيو، 2020
  • في وداع شهر رمضان (12)

    بقلم هيئة التحرير
    6 أكتوبر، 2008
  • في وداع شهر رمضان (22)

    بقلم هيئة التحرير
    11 أكتوبر، 2008
  • الزمن

    بقلم وليام شكسبير
    27 أبريل، 2010

RSS الجماعة.نت

  • ما أعظمك يا رمضان…
  • في دلالات وعِبَرِ الأمثال الشعبية (5).. “لا ديدي، لا حَبّ لملوك”
  • نساء العدل والإحسان ينظمن “النصيحة الجامع”.. في موضوع التربية الإيمانية وأثرها على صحة النفوس
  • السلطات الأمنية في الرباط تمنع وقفة التضامن مع الريسوني والراضي
  • عبودية القلب (2).. أنواع القلوب السليمة في القرآن
  • من صام رمضان إيماناً واحتساباً.. مع الإمام عبد السلام ياسين (فيديو)
  • محبة رسول الله هي العروة الوثقى.. حقوق المصطفى (5)
  • موقع جماعة العدل والاحسان
  • موقع الإمام المجدد عبد السلام ياسين
© جميع الحقوق محفوظة لموقع مومنات نت 2020