مومنات نت

Top Menu

  • اتصل بنا
  • الرئـــيسة
  • الرئيسية
  • مقالات مثبتة

Main Menu

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
  • نساء صدقن
  • مع الأسرة
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات

logo

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • محبته صلى الله عليه وسلم

      27 مايو، 2022
      0
    • قرآنا عجبا | 18 | "عبس وتولى"

      25 مايو، 2022
      0
    • الزهد في الدنيا

      20 مايو، 2022
      0
    • وصايا الصالحين (5) | خطبة لعمر الفاروق رضي الله عنه

      19 مايو، 2022
      0
    • قرآنا عجبا | 17 | بحر ومداد

      17 مايو، 2022
      0
    • تحكيم كتاب الله في الحياة

      16 مايو، 2022
      0
    • تلطف وعتاب

      13 مايو، 2022
      0
    • من مواعظ ابن الجوزي رحمه الله | عليك بالخوف من الله

      13 مايو، 2022
      0
    • وصايا الصالحين (4) | أول خطبة لعمر الفاروق رضي الله عنه

      10 مايو، 2022
      0
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
    • المرأة وبناء الذات

      26 مايو، 2022
      0
    • المؤمنات ومجتمع الاستهلاك

      11 مايو، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (3) | أنواع الكمال – 2 –

      21 مارس، 2022
      0
    • يوم الطالبة وليلتها

      17 مارس، 2022
      0
    • فاعلية المرأة والتغييران الذاتي والمجتمعي في مشروع الإمام عبد السلام ياسين

      16 مارس، 2022
      0
    • بيعة النساء عهد ووفاء

      11 مارس، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (2) | أنواع الكمال - 1 -

      22 فبراير، 2022
      0
    • الخصال العشر (5): العلم

      21 فبراير، 2022
      0
    • جنة الدنيا

      19 فبراير، 2022
      0
  • نساء صدقن
    • نساء فلسطين.. دروس في الصمود

      26 مايو، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (7) | نساء كاملات -4-

      24 مايو، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (6) | نساء كاملات -3-

      18 مايو، 2022
      0
    • قبسات من تاريخ المرأة المغربية المجاهدة

      14 مايو، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (5) | نساء كاملات -2-

      9 مايو، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (4) | نساء كاملات -1-

      5 مايو، 2022
      0
    • رؤيا عاتكة في بدر.. خبر الغيب وحنكة المخبر

      18 أبريل، 2022
      0
    • تتعب لتسعد الإنسانية

      16 مارس، 2022
      0
    • رائدة التمريض: رُفَيْدَة الأسلمية

      15 مارس، 2022
      0
  • مع الأسرة
    • العالم الافتراضي وضريبة الوقت

      25 مايو، 2022
      0
    • أدب الزيارة

      23 مايو، 2022
      0
    • رهانات النجاح الأسري

      21 مايو، 2022
      0
    • حق لهم أن يتفانوا في محبته

      20 مايو، 2022
      0
    • حديث غرفة النوم

      18 مايو، 2022
      0
    • حكايات أبوية: الحبة سنبل (قصة قصيرة)

      14 مايو، 2022
      0
    • ما شأنُكِ مُتَبَذِّلَةً؟!

      12 مايو، 2022
      0
    • إليك أمي...

      12 مايو، 2022
      0
    • ضوابط عامة في تربية الأبناء

      11 مايو، 2022
      0
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • قضية الشهيد كمال عماري حية لن تموت

      27 مايو، 2022
      0
    • العالم الافتراضي وضريبة الوقت

      25 مايو، 2022
      0
    • الحفاظ على البيئة من شيمنا

      24 مايو، 2022
      0
    • التشميع لا يحجب المبادئ أن تزهر

      19 مايو، 2022
      0
    • في الذكرى 74 للنكبة.. فلسطين جرح الأمة النازف

      17 مايو، 2022
      0
    • حقوقيات من أمام البيتين المشمعين: كفى من الممارسات السلطوية فهي لا تجدي

      16 مايو، 2022
      0
    • نص كلمة ذة. لطيفة عدار التي ألقتها أمام بيتها المشمع بوجدة

      15 مايو، 2022
      0
    • إمعانا في استهدافها للصحفيين.. قوات الاحتلال الصهيوني تقتل الصحفية القديرة "شيرين أبو ...

      11 مايو، 2022
      0
    • فلسطين.. حقنا العائد يقينا

      7 مايو، 2022
      0
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات
قضايا وأحداث
Home›قضايا وحوارات›قضايا وأحداث›التفكير الإبداعي

التفكير الإبداعي

بقلم هيئة التحرير
27 فبراير، 2020
3011
0

بقلم: إحسان حرور

مقدمة

إن من أهم ما ميز به الله تعالى الإنسان عن باقي المخلوقات العقل، وهذه الملكة عبارة عن أداة أو جهاز للتفكير، ومن المعروف أن مستوى التفكير يختلف من شخص لآخر؛ فهناك نوع من الناس يملكون تفكيرا إبداعيا فطريا، وهناك من يحتاج إلى تدريب وتلقين لمهارات لكي يصل مستوى التفكير الإبداعي، أو الإبداع في التفكير، إذ هو ليس محصورا على شخص دون آخر بل من الممكن اكتسابه، بشرط الرفع من مستوى التحدي ودرجة الهمة والإرادة حتى يتحرر من الظواهر السلبية ومن الصعوبات والمخاوف التي يعيشها في حياته اليومية، والمحيطة به عبر الواقع المعاش الذي نادرا ما يشجع ويساهم في صنع إنسان مفكر مبدع.

ما هو الإبداع إذن؟ وما هي المهارات التي تولده وتنميه؟ وما هي معيقاته والحلول المقترحة لتجاوزها؟ وما هو منظور الإسلام إلى الإبداع؟

1- تعريف الإبداع

الإبداع لغة: إبداع الشيء: إنشاؤه على غير مثال سابق، وجعله غاية في صفاته.

ومن معاني البديع؛ الجديد من الأشياء، والمثال والنهاية في كل شيء. قال تعالى: بديع السموات والارض. فهو مبدعها وخالقها على غير مثال سابق، وفي غاية الصفاء والحسن والإبداع.

 واصطلاحا؛ لا يوجد تعريف جامع لمفهوم الإبداع، وقد يرجع سبب ذلك إلى أن الإبداع ظاهرة متعددة الجوانب، وكذلك إلى اختلاف وجهات نظر الباحثين في الإبداع باختلاف مدارسهم الفكرية ومنطلقاتهم النظرية.

فيكون الإبداع هو تمكن المتعلم في اتباع نمط جديد من التفكير .

بالنسبة لمنظور علماء النفس حول التفكير الإبداعي يرى مور moor  (1985) على “أنه نشاط عقلي هادف يؤدي إلى أفكار جديدة، ويعبر عن حلول لمشكلة ورغبة في البحث عن حل منشود، والتوصل إلى نتائج لم تكن معروفة من قبل”. أما هونيج honig (2001) فيعرف التفكير الإبداعي “بأنه التفكير المتشعب الذي يتضمن تحطيم وتقسيم الأفكار القديمة، وعمل روابط جديدة، وتوسيع حدود المعرفة وإدخال الأفكار العجيبة والمدهشة. أي توليد أفكار ونواتج جديدة من خلال التفاعل الذهني، وزيادة المسافة المفاهيمية بين الفرد وما يكتسبه من خبرات”(1). والكثير من الناس يقع في خلط بين القدرة على التعبير عن الذات بطريقة فنية وبين التفكير الإبداعي، بحسب موقع “إكسبلور يور مايند” الأمريكي، والتفكير الإبداعي أكثر تعقيداً؛ وهو القدرة على إنتاج أو خلق شيء جديد من العدم، كما يمكن أن يُعرف بأنه القدرة على إيجاد حلول مختلفة لأي نوع من المشكلات. والإبداع ليس مجرد موهبة وإنما مهارة يمكن تطويرها وتعلمها.

أما بالنسبة لأنواع الإبداع فهي كثيرة من بينها:

– الإبداع الذهني: وينمى بإنتاج لون فني من: موسيقى، شعر، قصة، أفكار أو نقد أو غير ذلك…

– الإبداع العملي: يتجلى من خلال إنجاز تحديات خارقة من قبيل: تسجيل رقم قياسي في نشاط رياضي، أو فك معادلة جديدة، وغيرها من النماذج العملية.

– الإبداع النوعي: ويتجلى في القائد المبدع؛ “هناك اختلاف جوهري بين المدير التقليدي والقائد المبدع؛ فحسب فورتشن فالأول يدير العمل المكلف به فقط، أما الثاني فيبدع ويجدد ويتميز في أي عمل يقوم به” (2).

2- مهارات المفكر المبدع

يذكر جيلفورد guilford أن المتعلم المبدع يتسم بسمات عقلية أهمها:

1- الطلاقة، هنا يتميز الشخص المبدع بتواصله مع الآخر بشكل مبهر، بحيث يستطيع إذكاء روح الحماسة والتحفيز في موظفيه وزملائه.

2- الأصالة، وهي القدرة على إنتاج الأفكار الماهرة والواضحة وغير الشائعة وغير النمطية، يعني قدرته على التميز باستقلالية الأفكار، والحرص على التجديد، لكي لا يسقط في الملل والتفكير الروتيني الذي يقتل الحماسة ويقيد الرغبة في التغيير.

3- المرونة اتجاه حل المشكلات، فهو يهتم بالتفاصيل، فيقدم إضافات واقتراحات وبدائل أخرى من أجل التعلم الذي يتطور بتوسيع الخبرة والمعرفة التي لا حدود لها.

ويتميز المفكر المبدع بمهارات أخرى، بحيث وصف تورننس الشخص المبدع بأنه يبحث عن شتى الطرق لحل مشكلة ما، ويؤكد على أن من شروط التفكير أن يكون نتاجا جديـدا وذا قيمة، خاصة عندما تكون المشكلة غامضة. ومن ناحية أخرى، يتخذ منهج التغيير الإيجابي، ويتوفر على الحس الذوقي من خلال سعيه إلى اكتساب القيم الجمالية؛ فالتربية الجمالية تعتبر درجة ارتقاء للعقل كونها توسّع الفضاءَ المعرفي والوجداني الذي يمنح صاحبه الاسترخاء والنظر إلى الجانب المشرق دائما.

وهكذا يعبر المفكر المبدع عن نفسه في صورة إنتاج شيء جديد؛ سواء كان اكتشافا أو فكرة تضفي عليه طابعا أصيلا وحديثا.

وقد أشارت دراسة قام بها كل من كاري (cary، 1958) وهالجرد (hilgard، 1959) “إلى أن الاختلاف في الأداء الإبداعي على حل المشكلات لا يمكن إرجاعه إلى الذكاء والاستعدادات المعرفية، وإنما هو انعكاس لمتغيرات الشخصية والدافعية والاجتماعية” (3).

3- معيقات التفكير الإبداعي

– التقيد بالماضي ورفض منهج التغير.

– التصلب على أفكار معينة، أو التشبث برؤية الأبيض والأسود وإهمال بقية الألوان.

– ضعف الشخصية.

– عدم تقبل الآخر، لأن التفكير الإبداعي يمارس في العمل الجماعي الذي يتطلب مبدأ التنافس والتشجيع.

– الميل إلى التكلفة التي تمنع الفرد من الاستمرار، في حين أن الإبداع يتطلب مبدأ البساطة المطلقة.

4- فوائد اللعب التربوي في تنمية التفكير الإبداعي

 – تنمية الذكاء؛ توصل الباحثون في قسم علوم التربية بجامعة طوكيو إلى أنه بالإمكان رفع نسبة الذكاء عن طريق اللعب مع الطفل.

– تنمية القدرات الإبداعية من خلال اكتشاف مختلف أنواع الذكاءات لدى الطفل؛ كالسمعي والبصري والموسيقي واللغوي وغير ذلك… لأن الذكاء ليس أحاديا أو وراثيا. في هذا السياق نجد نظرية بياجي النمائية المعرفية التي اهتمت كثيرا بالنمو العقلي والحسي الحركي، حيث أشارت إلى أن اللعب يرتبط بمراحل النمو عند الطفل، وأن لكل مرحلة أنماط لعب خاصة، وأوصت بدمج الألعاب اليدوية في المناهج التعليمية، خاصة المراحل الأولية، لكونها تعتبر أدوات مساعدة في  تنمية التفكير الإبداعي؛  لعل أبرزها: بناء التجربة عن طريق إيجاد بدائل وأفكار جديدة، تطوير الخيال، التركيز لمدة طويلة، تنمية شخصية الطفل من خلال تنمية التفاعل الاجتماعي الذي يظهر أثناء العمل بمجموعات، إضافة إلى التعزيز الإيجابي كأسلوب يساهم في تنمية الثقة بالنفس، وسلوكات إيجابية عديدة أخرى؛ مثل الإحساس بالراحة و الرضى بعد انتهاء الطفل من الألعاب فتمده بروح وحب إتقان العمل. عن البيهقي رحمه الله تعالى عن أم المؤمنين عائشة بنت الصديق رضي الله عنها وعن أبيها أنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن الله تعالى يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه”.

 – اكتشاف المعلومات والمواهب والعلاقات والمفاهيم والمهارات؛ كالتواصل وتقبل الآخر والإشراك وغير ذلك…

 – يعتبر التفكير الإبداعي أيضا وسيلة للعلاج النفسي، لكونها تمكن الطفل من التعبير عن مشاكله التي يواجهها أثناء اللعب.

 – حسب المدرسىة الجشطالتية التي تتبنى نظرية تعلم الطفل بالخطأ بغية اكتسابه للتجارب، فإن اللعب له دور جد فعال في تلقينه لهذه المهارة، من خلال المحاولة التي تنجح تارة وتفشل أخرى.

– تعلم كيفية برمجة الوقت، الذي يتشكل في بداية الأمر بالقيام بمسألة بسيطة وهي الاستعداد الأولي قبل اللعب، ثم تنظيم الوقت أثناء اللعب، تليها مرحلة النظافة واسترجاع الأشياء إلى أماكنها بعد الانتهاء من اللعب.

 – تنمية الجانب الحسي؛ مثل حاسة اللمس، فالطفل يشعر بما يقوم به من خلال استعمال المكعبات والدمى والصلصال والرمال.. من خلال ابتكار أشياء مختلفة فنية باليد، كصناعة بيوت وقلاع، الأمر الذي يساعد في توليد مهارات فنية ويدوية تعزز مخيلة الطفل.

 – يجعل تفكيرك خارج الإطار حتى تخرج عن النطاق الذي تعودت عليه في الوسط المعاش.

5- كيف ينظر ديننا الحنيف إلى التفكير الإبداعي؟

التفكير الإبداعي يحمل بين طياته صفة حميدة وهي تقريب الصلة بين الخالق والمخلوق، فتزيد درجة الإيمان بالله، ويكون طريقا موصلا إلى معرفة خالقه ومولاه من خلال صفة التدبر والتفكر في ملكوت الخالق سبحانه عز وجل؛ يقول سبحانه وتعالى: أَوَ لَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى [الروم: 8]. ومدح الله المتفكرين في القرآن الكريم في آيات كثيرة من بينها: حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [يونس: 24].

لذلك أمر الإسلام بإحياء العقل وتحريره من الضلال والعبودية منذ نشأته بتنويره، ففي ذلك منفعة للأمة وتقدمها في شتى مجالات الحياة، لأن العقول المعطلة تبقى حريصة على الجمود والجهل، مقيدة بعقول الآخرين، وقد يكونون أضعف منهم ملكة في التفكير . قال تعالى: قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ [المائدة: 104].

ويقول الأستاذ عبد السلام ياسين “التفكيرُ تفتُّح هذه الملكة العقلية العجيبة على الكون، وتلمذتها له، واستقصاء شؤونه بالدراسة والتحليل والتركيب، وتأصيل العلوم الكونية. ومن هذا النشاط العقلي تنشأ العلوم الكونية، وعليه مدارُ تقدم الإنسان في مضمار الحضارة” (4).

خاتمة

تتعدد أنماط التفكير، ويبقى التفكير الإبداعي هو الذي يضفي رونقا على الحياة، خاصة إذا كسر الفرد كل ما هو مألوف، وحاول تتبع أسلوب التجديد والتغير لكي يكون تفكيره ببساطة خارج الصندوق.

وأخيرا؛ “إذا كنت حتى الآن تعتقد أن التفكير الإبداعي هو شيء خاص بالآخرين فقط، فقد حان الوقت لأن تدرك أنه بإمكانك تدريب نفسك على التفكير بطريقة أكثر إبداعا، فإذا ما كنت تشعر بالفعل بالكيفية الكاملة بطاقتك الإبداعية، فإنه يمكنك أن تطور قدراتك لمستوى أعلى. ابدأ الآن.. إذا فكرت بشكل إبداعي فسوف تشجع نفسك على التفكير بحرية، ستكتشف كيف تقوم بعصف ذهني يطور استراتيجياتك مع الآخر” (3).

فقط تأكد أنه إذا تمكنت من تغيير فكرك، فإنه بمقدورك أن تغير حياتك تماما.


1- المجلة النفسية، ناصر حسين pdf.

2- كتاب “علم النفس المعرفي.. النظرية والتطبيق”، عدنان يوسف العتوم.

3- كتاب “التفكير الإبداعي”، تشارلز فيلب pdf.

4- كتاب “سحر القيادة”، ابراهيم الفقي.

5- كتاب “الإحسان”، ج 2، عبد السلام ياسين، ص 259.

Tagsالعقل
السابق

الإشباع العاطفي

التالي

مِن تَوقِيرِه وَبِرّه ﷺ تَوْقِيرُ أصْحَابِه وَبرُّهُم

مواد ذات صلة لنفس الكاتب

  • قضايا وأحداث

    القرآن والعقل

    24 أبريل، 2022
    بقلم لطيفة نوى
  • قضايا وأحداث

    دعوة لإعادة قراءة السنة النبوية

    11 مارس، 2021
    بقلم صليحة نسيب
  • روح العبادة

    قلب الإنسان ووظائفه

    13 أكتوبر، 2020
    بقلم مريم ياسين
  • قضايا وأحداث

    الوطن في حاجة إلى علمائه

    28 مارس، 2020
    بقلم أسماء الوثيق
  • قضايا وأحداث

    أجواء نورانية طبعت فعاليات اليوم الأول لذكرى الوفاء السادسة

    16 ديسمبر، 2018
    بقلم هيئة التحرير
  • قضايا وأحداث

    نداء الأقصى

    10 ديسمبر، 2017
    بقلم وسيلة سيما

مواضيع قد تهمك

  • منطلقات

    مطلب العدل في بناء المشروع المجتمعي

  • مع الأسرة

    برنامج جديد على “الشاهد” يستعرض المفاتيح العشر لحياة أسرية طيبة

  • منطلقات

    إضاءات حول بعض قضايا المؤمنات (2).. المساواة

  • الجديد

  • الأكثر مشاهدة

  • محبته صلى الله عليه وسلم

    بقلم أمينة الجابري
    27 مايو، 2022
  • قضية الشهيد كمال عماري حية لن تموت

    بقلم حفيظة فرشاشي
    27 مايو، 2022
  • المرأة وبناء الذات

    بقلم جهاد الصاخي
    26 مايو، 2022
  • نساء فلسطين.. دروس في الصمود

    بقلم نزهة الفيلالي
    26 مايو، 2022
  • إضاءات في تربية الأبناء

    بقلم ثورية البوكيلي
    8 يونيو، 2020
  • في وداع شهر رمضان (12)

    بقلم هيئة التحرير
    6 أكتوبر، 2008
  • في وداع شهر رمضان (22)

    بقلم هيئة التحرير
    11 أكتوبر، 2008
  • مفاهيم ومقاربات حول النساء والتنمية 1

    بقلم بشرى العماري
    5 فبراير، 2010

RSS الجماعة.نت

  • الطالب المختطف بالناظور يروي قصة تعذيبه من قبل عصابات القاعديين الكراس (+فيديو)
  • تواضُعُه صلى الله عليه وسلم
  • جمعية عائلة وأصدقاء الشهيد كمال عماري تعلن برنامج إحياء الذكرى 11 لاغتياله
  • جمعية عائلة وأصدقاء الشهيد عماري كمال تحيي الذكرى الحادية عشرة لقتله من قبل قوات الأمن (بلاغ)
  • طلبة العدل والإحسان: “عصابة اليسار القاعدي الكراس” يختطفون طالبا من ساحة الجامعة ويعذبونه (بيان)
  • المشروع التربوي عند الإمام عبد السلام ياسين وسؤال الوسائل
  • كيف نحيا بالقرآن؟
  • موقع جماعة العدل والاحسان
  • موقع الإمام المجدد عبد السلام ياسين
© جميع الحقوق محفوظة لموقع مومنات نت 2020