مومنات نت

Top Menu

  • اتصل بنا
  • الرئـــيسة
  • الرئيسية
  • مقالات مثبتة

Main Menu

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
  • نساء صدقن
  • مع الأسرة
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات

logo

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • مقاصد الصيام

      10 أبريل، 2021
      0
    • قرار الحكومة في الميزان.. رؤية فقهية مقاصدية

      9 أبريل، 2021
      0
    • الابتلاء في القرآن

      5 أبريل، 2021
      0
    • تأملات في الحال والمآل

      3 أبريل، 2021
      0
    • علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم ومقتضياتها

      2 أبريل، 2021
      0
    • فقه الصيام

      1 أبريل، 2021
      0
    • هيا نتدبر آلاء الله

      30 مارس، 2021
      0
    • ماذا يستقبلكم وتستقبلون؟

      29 مارس، 2021
      0
    • رحلة الإيمان بين شعبان ورمضان.. حوار مع الدكتورة وفاء توفيق

      27 مارس، 2021
      0
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
    • محورية المرأة في التغيير

      11 أبريل، 2021
      0
    • صحبة الخير

      6 أبريل، 2021
      0
    • دور المرأة في استقرار الأسرة

      3 أبريل، 2021
      0
    • يوم الأرض.. تلك الملحمة الفلسطينية الخالدة

      30 مارس، 2021
      0
    • حافظة الفطرة

      29 مارس، 2021
      0
    • إضاءات حول بعض قضايا المؤمنات (2).. المساواة

      28 مارس، 2021
      0
    • فاعلية المرأة في عصر الرسالة

      24 مارس، 2021
      0
    • إضاءات حول بعض قضايا المؤمنات (1).. تمهيد

      24 مارس، 2021
      0
    • خصوصية المرأة في فكر الإمام المجدد عبد السلام ياسين

      23 مارس، 2021
      0
  • نساء صدقن
    • "قد يجعل الله الخير كاملا في الشر"

      1 أبريل، 2021
      0
    • خير نساء العالمين | فاطمة الزهراء (3).. يا فاطمة أنقذي نفسك من ...

      26 مارس، 2021
      0
    • حلقات في تاريخ الأسرة المغربية

      17 مارس، 2021
      0
    • النوار بنت مالك الأنصارية.. نموذج الأسرة القرآنية

      13 مارس، 2021
      0
    • زيارات إلى بيوت النبوة

      13 مارس، 2021
      0
    • حائط أم الدحداح لله

      10 مارس، 2021
      0
    • خير نساء العالمين | فاطمة الزهراء (2).. في خير بيوت البشر وضعها ...

      9 مارس، 2021
      0
    • أمي الحبيبة

      9 مارس، 2021
      0
    • فاطمة بنت الخطاب.. قوة في الدين وجرأة في الحق

      4 فبراير، 2021
      0
  • مع الأسرة
    • زواج حب أم زواج عقل؟

      7 أبريل، 2021
      0
    • شعبان شهر التصافي

      23 مارس، 2021
      0
    • صبره صلى الله عليه وسلم

      19 مارس، 2021
      0
    • الرحمة.. حاجة وخلق

      19 مارس، 2021
      0
    • يا معشر الشباب

      15 مارس، 2021
      0
    • التغافل في الإسلام

      7 مارس، 2021
      0
    • فترة وتمضي.. دعوها تعيش حزنها في سلام

      4 مارس، 2021
      0
    • مودة ورحمة | الموسم الثاني | خلق المواساة بين الزوجين (فيديو)

      3 مارس، 2021
      0
    • الغرور.. هادم العلاقات

      2 مارس، 2021
      0
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • تساؤلات مقلقة ومؤرقة حول قرار الحظر الليلي خلال شهر رمضان الفضيل

      10 أبريل، 2021
      0
    • الأستاذتان جرعود وبلغازي تستنكران قمع الاحتجاجات وتدعوان للبحث عن حلول حقيقية

      9 أبريل، 2021
      0
    • القطاع النسائي للعدل والإحسان يرفض تعنيف الأستاذات ويطالب بفتح تحقيق ومحاسبة المسؤولين

      8 أبريل، 2021
      0
    • الجوع شديد يا أمي ولكن مرارة الظلم أشد..

      8 أبريل، 2021
      0
    • الهيئة الحقوقية للعدل والإحسان: أنصفوا الطلبة المطرودين بأكادير (بيان)

      6 أبريل، 2021
      0
    • ذة. الكمري: ستظل ذاكرة المغاربة خزانا لصور من القهر والإحساس بالحكرة خلال ...

      4 أبريل، 2021
      0
    • ذة. الكمري تتحدث عن تعاطي الدولة مع الجائحة خلال سنة

      2 أبريل، 2021
      0
    • وقفات تخليد يوم الأرض.. المرأة المغربية في قلب الحدث

      31 مارس، 2021
      0
    • في يوم ذكرى أرضك.. تحية وسلام

      31 مارس، 2021
      0
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات
روح العبادة
Home›عين على الآخرة›روح العبادة›المرأة المسلمة والخصال العشر «الخصلة الثانية: الذكر»

المرأة المسلمة والخصال العشر «الخصلة الثانية: الذكر»

بقلم الحسن السلاسي
9 ديسمبر، 2018
2805
0

تجلس المسلمة إلى أخواتها في مجالس الذكر والإيمان، للذكر – وكل مجالس المسلمين خير وهدى – فتجتمع بهن في تنافس على منابر الفضل والرشد والنور أخذا وعطاء. وهي متيقنة أنها لحظات تتباهى بها الملائكة وتغشاها الرحمة وتتنزل عليها السكينة ويذكرها الله في من عنده.

وفضل الله يتنزل بين العباد على قدر صفاء الأوعية المتشوفة للنيل منه، وإن الذكر بمعناه القرآني النبوي ليروي الإناء ويملأه بالنور المتجلي من الله تعالى لعباده الصالحين. ويفيض بعد ذلك نفعا للآخرين من الناس فلا يكون الذكر وهو الخصلة الثانية الطيبة الكريمة مقصورا على المسلمة بل يتعداها إلى ما سواها من إنسان وحيوان وجماد وبيئة ومحيط وكون.

فالنور الهادي المنتقل من الذاكر إلى الآخرين، يعم الحاضر والغائب، الذاكر والغافل، إن كان له صلة بالمسلمة التواقة إلى أن ينتشر الخير منطلقا منها، ويشمل الذكر كل بقاع الأرض، بما يملأ قلب المسلمة من رفق ورحمة وحب للخير، وإنه منها سعي واقتحام.

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن لله ملائكة يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر، فإذا وجدوا قوما يذكرون الله تَنَادَوْا: هلُموا إلى حاجتكم! فيَحُفّونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا. قال: فيسألهم ربهم -وهو أعلم بهم-: ما يقول عبادي؟ قال: فيقولون: يسبِّحونك ويكبِّرونَك ويحمدونك ويمجدونك. قال: فيقول: هل رأوني؟ قال: فيقولون: لا والله ما رأوك! قال: فيقول: كيف لو رأوني؟ قال: يقولون: لو رَأوك كانوا أشدّ لك عبادة، وأشد لك تمجيدا، وأكثر لك تسبيحا. قال: فيقول: فما يسألون؟ قال: يقولون: يسألونك الجنة، قال: فيقول: وهل رأوها؟ قال: يقولون: لا والله يا ربّ ما رأوها! قال: فيقول: فكيف لو رأوها؟ قال: يقولون: لو أنهم رأوها كانوا أشدَّ عليها حرصا، وأشدَّ لها طلبا، وأعظم فيها رغبة. قال: فَمِمَّ يتعوذون؟ قالوا: يتعوذون من النار. قال: فيقول: وهل رأوها؟ قال: يقولون: لا والله ما رأوها! قال: فيقول: كيف لو رأوها؟ قال: يقولون: لو رأوها كانوا أشدّ منها فِرارا، وأشدَّ منها مَخافةً. قال: فيقول: أُشهدكم أني قد غفرت لهم. قال: يقول ملك من الملائكة: فيهم فُلان ليس منهم، إنما جاء لحاجة. قال: هم الجلساء لا يشقى جليسُهم”.[1]

ومن هنا يظهر لنا أن للذكر أفضالا كثيرة لا مجال لعدها، ولعل أجلها وأكرمها أنه استحضار لعظمة الله تعالى ولجماله وجلاله، ولألوهيته ولربوبيته، ولنعمائه ولآلائه على خلقه. تبارك الله وتعالى ما أعظمه نعم المذكور.

1- الذكر صلة ووصل

بين يدي الله تعالى وفي سياق الصحبة والجماعة، تتصل المسلمة بالله تعالى اتصال عبودية وتقرب وطاعة لقوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا [2] فتغدو دائمة الذكر لله في كل أحوالها وأوقاتها وحركاتها وسكناتها. تحتمل لذلك كل الصعاب وتتجاوز كل العقبات، بانتظامها الإيماني في سلك المومنات الذاكرات.

ويمكنها هذا الوصل بالله أن تبلغ عن رسول الله معاني الذكر والقرب والعبادة والهجرة إلى الله والإيواء إليه. وأن تغشى النوادي والمنتديات والمؤسسات والمحافل، بقلب غير حافل بما يعترض من معاول. فتدعو غيرها إلى الإقبال على الله والفوز برضاه والعمل على لمّ الصفوف وجمع شمل الأمة على الهدى والرشاد والصلاح. وإنه لنعم الجهاد.

2- الذكر العام والذكر الخاص

للذكر معان كثيرة حددتها المعاجم اللغوية وتدور كلها حول معنى الاستحضار والتذكر والحفظ والاسترجاع… لكن المعنى القرآني للذكر يشمل دلالات منها الصلاة، لقول الله تعالى: وأقم الصلاة لذكري [3] والقرآن كما في قوله سبحانه: إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون [4] والذكر باللسان: في قوله تعالى: إذا قضيتم الصلاة فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم [5]، ومنه الكلمة الطيبة. والذكر بمعنى: العبرة والعظة، من ذلك قوله سبحانه: فلما نسوا ما ذكروا به [6] ، أي: ما وُعِظوا به. ومنه قوله تعالى: وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين [7]

ومنه: التذكر من ذلك قوله تعالى: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله [8] وبمعنى الحفظ، كقوله تعالى: خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا ما فيه [9]

وقد ميز بعض العلماء بين الذكر العام والذكر الخاص إجمالا، فالذكر العام يرتبط بذكر الله واستحضاره في كل حركة وقول وفعل وسلوك ورد فعل. في كل الأحوال والظروف، ومنها الذكر في مواقع الجهاد وهو أعلاها وأفضلها.

والذكر الخاص وهو المقيد بأقوال مسنونة موقوتة يرددها المسلم ويحافظ عليها طلبا لما عند الله من خير وفضل. وهذا له ضوابطه وقد قالوا لكل وقت عمله وذكره. وهذا النوع هو الذي يصل بالمسلم إلى النوع الأول فلا يتأتى له إخضاع نفسه وإلزامها وتعويدها على الذكر المطلق العام، ما لم يربها على الذكر المقيد الخاص، ولا يتأتى له هذا ولا ذاك ما لم ينتظم في محاضن إيمانية تفتح له بفضل الصحبة والجماعة أبواب القرب من الله تعالى. وهاذ مطلب كل عاقل.

وقد حذر الإمام المجدد – رحمه الله – المسلمة من الغفلة ودعاها للذكر في قوله: والغافلة عن ربها ذهب ما كان معها من باقيات الفطرة أدراج الرياح. عاشت زمنا في مُناخ بارد الإيمان، مكسوف الأنوار. فلا ترجى لها حياة إلا بصحبة المومنات، زمِنة عمياء إن لم تصِل حبلها بحبل المبصرات بنور الإيمان، التاليات الذاكرات) [10]

ويستدل – رحمه الله – من السنة على وجوب لزوم الذكر الكثير: ضرب لنا مثلا صلى الله عليه وسلم بفعله هو لنستبق إلى اللحاق بالموكب النوراني. كان صلى الله عليه وسلم يوما مسافرا مع أصحابه في طريق مكة -لجهاد أو حج لا لسياحة ممتعة- فمروا على جبل يقال له جُمدان فقال: “سيروا، هذا جُمدان. سبق المفَرِّدُون، قالوا: ومَا المفرِّدون يا رسول الله؟ قال: الذاكرون الله كثيرا والذاكرات”. رواه مسلم عن أبي هريرة. والحديث عند الترمذي. قالوا: “وما المفردون يا رسول الله؟ قال: المستهترون بذكر الله، يضع الذكر عنهم أثقالهم، فيأتون الله يوم القيامة خِفافا”)[11]

3- آثار الذكر في حياة المسلمة

للذكر عظيم الأثر على المسلمة، فهو بفضل الله ينقلها من زمن العادة والفتنة والغفلة إلى عهد الاستقامة والحضور والمراقبة. ويظهر أثر الذكر في حياة المسلمة في سلوكها وأقوالها وأفعالها، في حركاتها ومشيتها وفي إقبالها وإدبارها، أي في جميع أحوالها. نورا ساطعا تمشي بين الناس في هيبة غير منفرة ووقار غير مرعب، صدا لطمع مريض ولتطاول وقح. ولهذا علاقة بخصلة طيبة كريمة أخرى هي خصلة السمت الحسن كما سيأتي لاحقا إن شاء الله.

وقد بين لنا الإمام – رحمه الله – في أقواله ذاك الكنز المكنون أثر الذكر بقوله: هذه المجَالس التي يتَنادى إليها المومنون في بيوت الله، ويلتم فيها شمل المومنات في مساجدهن في بيوتهن، هي منازل رحمة الله، ومثال جنة الله وملتقى ملائكة الله. روى مسلم عن معاوية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على حَلْقة من أصحابه فقال: “ما أجلسكم؟” قالوا: جلسنا نذكر الله ونحمده على ما هدانا للإسلام ومن به علينا. قال: “آللّهِ ما أجلسكم إلا ذاك؟” قالوا: والله ما أجلسنا إلا ذاك! قال: “أما إني لم أستحلفكم تُهمةً لكم، ولكنه أتاني جبريل فأخبرني أن الله يباهي بكم الملائكة”.)اختارتْ مختارة ما هو أنسب لها: مجالس تغشاها الملائكة يذكر فيها الله ويحمد فيها على آلائه وهدايته للإسلام، أو مجالس لهو وعبث وفحش تحضرها الشياطين، وترقص فيها الشيطانات!) [12]

وإن الذكر في المنهاج النبوي هو الشرط الثاني من شروط التربية الإيمانية الإحسانية وهي: الصحبة والجماعة والذكر والصدق، يقول الإمام المجدد – رحمه الله – : الشرط الثاني: الذكر: يقول سيدنا وابن سيدنا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: “أوتينا الإيمان قبل القرآن، وأنتم أوتيتم القرآن قبل الإيمان فأنتم تنثرونه نثر الدقل” والدقل رديء التمر. أخرجه الحاكم وصححه. واختصرناه.)رأينا أن الإيمان يتجدد بالإكثار من قول لا إله إلا الله، فعندما تكون الصحبة صالحة، رجلا صالحا وجماعة صالحة، ويقبل الكل على ذكر الكلمة الطيبة النورانية حتى يخرجوا عن الغفلة، ينشأ جو إيماني مشع، ينشأ في الجماعة فيض إلهي، رحمة، نور تستمد منه القلوب بعضها ببعض. فتلك هي الطاقة الإيمانية، الجذوة الأولى التي تحرك القلوب والعقول لتلقي القرآن بنية التنفيذ كما كان يقول سيد قطب رحمه الله.)النبع لا إله إلا الله، والفيض نورها، حتى يستطيع المؤمن وجماعة المؤمنين تلقي شمس القرآن، ومدد القرآن، وبركة القرآن، وحتى يستطيعوا العمل بمقتضى القرآن )[13]

وتندرج ضمن خصلة الذكر جملة من شعب الإيمان يقول الإمام – رحمه الله -: وفي حضن الصحبة الصالحة يبدأ توجه المسلم إلى ربه عز وجل. فتجمع خصلة الذكر أنواع العبادات المشروعة التي توقظ روحانية العبد، ويعم عبيرها الجو الذي يتنفسه جند اللّه ليصلح المحل، وهو القلب والعقل، للتخلق بأخلاق الجندية، وللسلوك سلوكا جهاديا. شعب الخصلة : 12 قول لا إله إلا الله.13 الصلاة المفروضة.14 النوافل.15 تلاوة القرآن. 16 الذكر وأثره. 17 مجالس الإيمان.18 التأسي بأذكار النبي صلى الله عليه وسلم. 19 الدعاء بآدابه.20 التأسي بدعواته صلى الله عليه وسلم.21 الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.22 التوبة والاستغفار. 23 الخوف والرجاء.24 ذكر الموت).

[1] رواه البخاري عن أبي هريرة. وروى مسلم الحديث بلفظ قريب منه.

[2] سورة الأحزاب : 41 – 42.

[3] سورة طه: 14.

[4] سورة الحجر: 9.

[5] سورة النساء:103.

[6] سورة الأنعام: 44.

[7] سورة الذاريات:55.

[8] سورة آل عمران:135.

[9] سورة البقرة:63.

[10] ياسين عبد السلام، تنوير المومنات،1/ 366.

[11] ياسين عبد السلام، تنوير المومنات،1/ 368.

[12] ياسين عبد السلام، تنوير المومنات،1/ 369.

[13] ياسين عبد السلام، المنهاج النبوي تربية وتنظيما وزحفا، ص: 55.

[14] ياسين عبد السلام، مقدمات في المنهاج، ص: 78.

السابق

الدلالة على الغاية

التالي

ويستمر الحصار على العدل والإحسان..

مواد ذات صلة لنفس الكاتب

  • روح العبادة

    روح الصلاة

    6 مارس، 2021
    بقلم بشرى عصعوصي
  • روح العبادة

    ذ. بناجح يستعرض نماذج عملية لخُلق المواساة من السيرة النبوية

    1 مارس، 2021
    بقلم هيئة التحرير
  • روح العبادةيا حبيبي يا رسول الله

    فصل فِي حكم زيارة قبره ﷺ وفضيلة من زاره وسلم عَلَيْه وكيف يسلم ويدعو له

    4 ديسمبر، 2020
    بقلم هيئة التحرير
  • روح العبادة

    أسئلة مشروعة

    10 مايو، 2020
    بقلم ليلى محمد
  • روح العبادة

    رمضان موسم الفرار إلى الله

    25 مايو، 2019
    بقلم خديجة مسامح

مواضيع قد تهمك

  • منطلقات

    ماذا يعني أن أكون امرأة غربية -من كتاب الاسلام والحداثة، ص 211-

  • منطلقات

    يسجد الرأس منه وباقي الأعضاء رفعت إلى السماء!

  • منطلقات

    قصة امرأة

  • الجديد

  • الأكثر مشاهدة

  • محورية المرأة في التغيير

    بقلم مراد شبوب
    11 أبريل، 2021
  • مقاصد الصيام

    بقلم خديجة مسامح
    10 أبريل، 2021
  • تساؤلات مقلقة ومؤرقة حول قرار الحظر الليلي خلال شهر رمضان الفضيل

    بقلم د. عمر أمكاسو
    10 أبريل، 2021
  • الأستاذتان جرعود وبلغازي تستنكران قمع الاحتجاجات وتدعوان للبحث عن حلول حقيقية

    بقلم هيئة التحرير
    9 أبريل، 2021
  • إضاءات في تربية الأبناء

    بقلم ثورية البوكيلي
    8 يونيو، 2020
  • في وداع شهر رمضان (12)

    بقلم هيئة التحرير
    6 أكتوبر، 2008
  • في وداع شهر رمضان (22)

    بقلم هيئة التحرير
    11 أكتوبر، 2008
  • الزمن

    بقلم وليام شكسبير
    27 أبريل، 2010

RSS الجماعة.نت

  • “إضراب تضامني عن الطعام” و”ندوة صحافية”.. لجان وطنية تدق ناقوس خطر حول صحة المعتقلين الريسوني والراضي
  • الجوري وبن مسعود: ما تعرض له الأساتذة والأستاذات “إهانة وحط بالكرامة” وخزي على جبين الدولة
  • تقرير: ناشطون يدونون وعائلات تصرخ.. أنقذوا حياة الريسوني والراضي
  • في دلالات وعِبَرِ الأمثال الشعبية (4).. “خلاتُو ممدود ومْشاتْ تعزّي في محمود”
  • د. العسري ينصح “العقل الأمني” متهكما: أعلن العاصمة مدينة محرمة وستشكرني على نصيحتي
  • تساؤلات مقلقة ومؤرقة حول قرار الحظر الليلي خلال شهر رمضان الفضيل
  • لجنة التضامن: إضراب الريسوني عن الطعام “منعطف خطير” للقضية نتج عن انتهاك حقوقه الدستورية
  • موقع جماعة العدل والاحسان
  • موقع الإمام المجدد عبد السلام ياسين
© جميع الحقوق محفوظة لموقع مومنات نت 2020