Home›ومضات›المرأة في حضن الإسلام تُكرَم، ولا يهينها إلا لئيم ناقص. تُعامَل بالإحسان. إحسان الرجل الروحيُّ يفيض عليها رِفقا وعطفا ومحبة وودا. وهي تتكرم فتصبر وتتحمل وتكافئ الإحسان بإحسان.. من يعنُفُ على المرأة إلا رجل عارٍ عن المروءة ناقص في الدين؟ نقرأ رفق رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنساء في كلمته لأنجَشَة حين حدا أنْجَشَةُ بِإِبِلٍ تحملهن، فأسرعت الإبل، فأشفق عليهن الرسول الرؤوف الرحيم وقال لأنجشة هذه الكلمة الرقيقة : «رفقا بالقوارير!».
المرأة في حضن الإسلام تُكرَم، ولا يهينها إلا لئيم ناقص. تُعامَل بالإحسان. إحسان الرجل الروحيُّ يفيض عليها رِفقا وعطفا ومحبة وودا. وهي تتكرم فتصبر وتتحمل وتكافئ الإحسان بإحسان.. من يعنُفُ على المرأة إلا رجل عارٍ عن المروءة ناقص في الدين؟ نقرأ رفق رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنساء في كلمته لأنجَشَة حين حدا أنْجَشَةُ بِإِبِلٍ تحملهن، فأسرعت الإبل، فأشفق عليهن الرسول الرؤوف الرحيم وقال لأنجشة هذه الكلمة الرقيقة : «رفقا بالقوارير!».