مومنات نت

Top Menu

  • اتصل بنا
  • الرئـــيسة
  • الرئيسية
  • مقالات مثبتة

Main Menu

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
  • نساء صدقن
  • مع الأسرة
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات

logo

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • فن الطعام بين درك الشهوات وطلب الآخرة والعبادات

      16 أغسطس، 2022
      0
    • في رحاب دعاء الرابطة

      15 أغسطس، 2022
      0
    • ذكر الله دواء الأنفس السقيمة

      12 أغسطس، 2022
      0
    • بوح القلم.. كأنك تراه

      11 أغسطس، 2022
      0
    • السياحة بين العادة والعبادة

      10 أغسطس، 2022
      0
    • الهجرة في القـرآن

      9 أغسطس، 2022
      0
    • الفضيلة العظيمة والحرمة القديمة

      8 أغسطس، 2022
      0
    • عاشوراء: احتفاء الحبيب بالكليم

      7 أغسطس، 2022
      0
    • كلمة ذ. محمد عبادي الأمين العام لجماعة العدل والإحسان في ختم الرباط ...

      6 أغسطس، 2022
      0
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
    • عاشوراء ذكرى سراء أم ضراء؟

      8 أغسطس، 2022
      0
    • المعرفة التاريخية في نظرية المنهاج النبوي للإمام عبد السلام ياسين

      14 يوليو، 2022
      0
    • ذ. عبادي: نجاح الدعوة مرهون بالحب في الله وبالاتباع الكامل لمنهاج رسول ...

      14 يونيو، 2022
      0
    • العلاقة بين الحاكم والأمة عند الأستاذ عبد السلام ياسين

      13 يونيو، 2022
      0
    • الخصال العشر (6): العمل

      13 يونيو، 2022
      0
    • سعادة الجسد

      12 يونيو، 2022
      0
    • المرأة وبناء الذات

      26 مايو، 2022
      0
    • المؤمنات ومجتمع الاستهلاك

      11 مايو، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (3) | أنواع الكمال – 2 –

      21 مارس، 2022
      0
  • نساء صدقن
    • اختارت ما عند الله

      21 يوليو، 2022
      0
    • أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها.. مسيرة حافلة بالصبر والعطاء

      19 يونيو، 2022
      0
    • المرأة الفلسطينية.. نموذج يجب أن يعمم

      14 يونيو، 2022
      0
    • "لم يكن بعد أبي طالب أبر بي منها"

      6 يونيو، 2022
      0
    • خير نساء العالمين (10) | فاطمة الزهراء.. بنت أبيها

      2 يونيو، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (8) | نساء كاملات -5-

      31 مايو، 2022
      0
    • المرأة في القرآن

      30 مايو، 2022
      0
    • نساء فلسطين.. دروس في الصمود

      26 مايو، 2022
      0
    • خطوة نحو الكمال (7) | نساء كاملات -4-

      24 مايو، 2022
      0
  • مع الأسرة
    • للآباء والأمهات الجدد : مشاكل الرضاعة

      13 أغسطس، 2022
      0
    • تنشئة الأبناء في واقعنا المعاصر: إشارات وتنبيهات (4) | تحمل المسؤولية

      11 أغسطس، 2022
      0
    • السمر بين الزوجين

      10 أغسطس، 2022
      0
    • في بيت النبوة (1).. مقدمات

      29 يوليو، 2022
      0
    • التعبير عن المشاعر بين الزوجين

      24 يوليو، 2022
      0
    • الأمراض المنقولة جنسيا، المعاناة الصامتة

      23 يوليو، 2022
      0
    • في بيتنا.. صمت رهيب!

      18 يوليو، 2022
      0
    • الاشتغال بعيوب النفس عن عيوب الغير

      16 يوليو، 2022
      0
    • الطفل والقرآن

      15 يوليو، 2022
      0
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • ذ. حمداوي ينوه في مقابلة تلفزيونية بيقظة المغاربة حيال فلسطين وينبه إلى ...

      9 أغسطس، 2022
      0
    • عاشوراء.. يوم من أيام الله

      8 أغسطس، 2022
      0
    • الهيئة المغربية للنصرة تدين العدوان الصهيوني على غزة وتدعو الأنظمة المطبعة للتراجع

      5 أغسطس، 2022
      0
    • تعظيم يوم عاشوراء

      5 أغسطس، 2022
      0
    • رسول الله ﷺ في المدينة

      5 أغسطس، 2022
      0
    • من هنا الطريق

      4 أغسطس، 2022
      0
    • نسائم من الهجرة

      4 أغسطس، 2022
      0
    • دروس في كنف محرم الحرام

      3 أغسطس، 2022
      0
    • حلم بمقعد

      3 أغسطس، 2022
      0
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات
منطلقات
Home›منطلقات›“ألا إن جند الله هم الغالبون”

“ألا إن جند الله هم الغالبون”

بقلم إقبال شقاف
6 يوليو، 2017
3190
0

 

وعد الحق سبحانه عباده الصالحين، المؤمنين به وبنبيه صلى الله عليه وسلم بأنهم الغالبون لعدوهم، وجعلهم من حزبه، لكونهم المدافعين عن شريعته والمنافحين عن دعوته، لا يخافون لومة لائم في قول الحق ولو أمام سلطان جائر.

سلاحهم إيمانهم بموعود الله وموعود رسوله صلى الله عليه وسلم، وعدتهم ثقتهم في نصره وتأييده وعونه ومدده، وباعثهم ومحفزهم لنشدان الكرامة والعزة والنصر جنديتهم وإيمانهم بقضاياهم المشروعة والعادلة.

ترى ما هي روح ومعنى الجندية التي يجب أن يتحلى بها جند الله؟ وما الغاية من هاته الجندية؟ وما صفات جند الله من خلال عرض لقبسات من السيرة النبوية العطرة وسيرة صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

معنى الجندية في كتابات الأستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله

يتحدث الأستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله في كتابه إمامة الأمة، عن ثلاثة معان للجندية، فأشار إلى أن المعنى الأول يجيب عن سؤال الكيف، أي كيف يؤم جند الله الأمة، والمعنى الثاني يبحر بنا في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، ليتحدث عن مظاهر جندية الأمة في عهد النبوة، أما المعنى الثالث فيطرح الواقع الحالي وما ينبغي أن تكون عليه الأمة في المستقبل، وكيف تقود أمة الإسلام المستضعفين في العالم.

يقول الإمام المجدد عبد السلام ياسين رحمه الله في كتاب إمامة الأمة: لِطول ما عانت الأمة من تعسفٍ واستبدادٍ فَقَدَتْ حِسَّ المبادرة، وفقدت القدرة على الاستقلال بالفكر والتدبير، جماهيرُ مهزومة أمامَ الفقر والجهل والمرض، أمامَ هم السَّكَنِ، أمامَ الخوف من الحاكم، أمامَ عادةِ الخمول المتجذرةِ، الموروثة… راضون بكل خسف وضيم منصرفون عن الرجولة1 .

ويقول رحمه الله أيضا في نفس المرجع مستبشرا وواثقا في موعود الله تعالى بنصر عباده المستضعفين، وبأنهم الغالبون والمؤيدون من قبل الحق سبحانه: من هذا الغثاء يأذَنُ الله سبحانه وتعالى أن تنبعث أمَّةُ الخلافة الموعودة، من تلكم الأنْفُسِ المُنهَزِمة وَعَدَ الله ورسوله أن تتخلّق أسْدُ العرين، وحماة الدين، وهم جند الله 2 .

الهدف من الجندية

يقول الإمام المجدد رحمه الله في كتابه إمامة الأمة في باب تعبئة المستضعفين: الهَدَفُ من تجنيد العامة وتعبئة المستضعفين إيقاظُ القلب إلى معاني الإيمان، ورفعُ الهمم إلى نُشدان الكرامة الآدمية وكمال الإنسان، ثم إيقاظُ الفِكر من سُبات الزمان، وبَثُّ الوعي السياسيِّ لِيَهْتَمَّ المستضعفون بما يَجري في الحَدَثَانِ. الهدفُ تحريك الساكن فينا، الخاملِ من أحوالنا 3 .

ويسترسل رحمه الله محفزا وموجها بقوله: إنَّ حديدنا باردٌ، يحتاج مَنْ يُحْميه على نار الحَمَاس، ثم يصُبُّهُ في بُوتَقَة الجندية، ليصوغ منه النِّصالَ النفاذة، ويطرُقَهُ بمطارِق التربية، لتستوي زُبَرُه على ما نريد من استقامةٍ لله، وصمودٍ للجهاد4 .

خلاصة الأمر إذن أن الجندية لها معنى وهدف شامل، تهدف إلى تحقيق التحفيز في الحس الإيماني التربوي والحس الفكري السياسي والحس السلوكي الجهادي، حتى يكون لجند الله تدريبٌ بالنهار على الرجولة الفاعلة في المجتمع، وتدريب بالليل على رجولة العبودية لله تعالى.

صفات جند الله من خلال السيرة النبوية العطرة وقصص صحابته الكرام

من صفات جند الله، الالتزام بالتعهدات والشجاعة والقوة والصبر واليقين، يجهرون بالحق لا يخافون في الله لومة لائم، لا ترهبهم كثرة الباطل وتهديداته، ولا تضعف من يقينهم قلة عددهم وعدتهم، متوكلون على الله أقوياء به.

وحتى تتضح لنا الصورة أكثر نورد قصصا من سيرة رسول الله وصحابته رضي الله عنهم وأرضاهم أجمعين، للعبرة والاتعاظ والتحفز وبث روح اليقين في نصر الله.

حرص رسول الله صلى الله على الالتزام بالتعهدات والانضباط في المواعيد

وفي هذا السياق نعرض حديثا مرويا عن عبد الله بن أبي الحمساء يجلي لنا كيف كان القدوة المهداة رسول الله صلى الله عليه وسلم ملتزما بتعهداته وناجزا لوعوده، مربيا الصحابة ومن سيأتون من بعدهم من أمته على الوفاء بالالتزامات والتعهدات.

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي الْحَمْسَاءِ، قَالَ: بَايَعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِبَيْعٍ قَبْلَ أَنْ يُبْعَثَ، فَبَقِيَتْ لَهُ بَقِيَّةٌ، فَوَاعَدْتُهُ أَنْ آتِيَهُ بِهَا فِي مَكَانِهِ ذَلِكَ، قَالَ: فَنَسِيتُهُ يَوْمًا وَالْغَدَ، فَأَتَيْتُهُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ وَهُو فِي مَكَانِهِ، فَقَالَ: “يَا فَتًى، لَقَدْ شَقَقْتَ عَلَيَّ أَنَا هَهُنَا مُنْذُ ثَلاثٍ أَنْتَظِرُكَ”.

صحابيات مجندات حول الرسول صلى الله عليه وسلم

نختار لكم في هذا الباب إحدى الصور الرائعة من صور الجندية والصمود والثبات على المواقف والمبادئ رغم المحن والإحن.

إنها سمية بنت الخياط والدة عمار ابن ياسر وهي أول شهيدة في الإسلام، كانت من أول الستة الذين اعتنقوا الإسلام في مكة بعد الرسول عليه السلام، ذاقت هي وابنها عمّار وعائلتها أقصى أنواع العذاب حتى ترتد عن الإسلام ولكنّها لم تضعف يوماً، وكان يمرّ عليهم الرسول عليه الصلاة والسلام وهم يُعذّبون ويقول لهم: “صبراً آل ياسر، صبراً آل ياسر فإنّ موعدكم الجنة”.

بقيت سميّة ثابتة على موقفها حتى تحت وطأة أشد العذاب، وروي إنّه مرّة واحدة فقط انهالت دموعها، وظنّ جلّادها أنها تبكي ألماً وقهراً، لكنّها كانت تبكي على ابنها عمّار الذي كان يُعذّب أمامها، وكانت تُردّد له: إيّاك والكفر يا عمار حتى استُشهدت – رضي الله عنها – على يد أبي جهل عندما سمعها تردد أَحَد، أحد، الله أكبر، ورفضت الكفر، فطعنها في قلبها، وكانت بذلك أول من استشهد من النساء في الإسلام.

لا يهزم جيش فيه القعقاع

حينما أمر أبو بكر الصديق خليفة رسول الله _صلي الله عليه وسلم _ قائد جيوشه خالد بن الوليد بالتوجه إلي العراق لمواجهة جيوش الفرس، طلب خالد أن يمده بجنود إضافيين من المسلمين بعد أن استشهد عدد كبير من أفراد جيشه في حرب الردة. فأمده أبوبكر بالقعقاع بن عمرو التميمي، فقيل له: أتمد رجلا انفض عنه جنوده برجل؟ فقال أبو بكر: لا يُهزَم جيش فيهم مثل هذا)، في إشارة إلى القعقاع.

يقين ما بعده يقين لدى سيدنا أبي بكر الصديق في نصر الله وتأييده لجنده، وجندية ما بعدها جندية عند القعقاع بن عمرو التميمي. فعلا تواصلت مشاركة القعقاع في مواقع كثيرة أبلى فيها خير البلاء وحقق المكاسب لجيش المسلمين وفي فتوحات العراق والشام، وفي معركة ذات السلاسل بقيادة خالد بن الوليد سيف الله المسلول رضي الله عنه.

الجندية العالية هي سر انتصار المسلمين في غزوة بدر وهم قلة عددا وعدة

انتصار المسلمين في غزوة بدر الكبرى كان بعد توفيق من الله تعالى، بسبب وجود قيادة تتوفر فيها جندية عالية من خلال تمثلها لصفة الربانية التي استمدتها من قوة إيمان القائد والمعلم صلى الله عليه وسلم ويقينه في موعود الله جلت قدرته.

حيث لجأ وأناب الرسول الكريم إلى ربه عز وجل في تلك الليلة وهو في غاية الافتقار إلى الله تعالى يبكي ويتضرع ويستمطر النصر والتأييد ويبسط كفيه عاليا بين يدي مولاه حتى أشفق عليه أبو بكر.

دون نسيان أن القائد صلى الله عليه وسلم كان يُبشر الصحابة بالنصر ويقول لهم: هنا مصرع فلان هنا مصرع فلان….

تحقق الانتصار في بدر لوجود قيادة تؤمن بمبدإ الشورى، لوجود قيادة محبوبة ومطاعة وهنا يكفي أن نورد ما قاله المقداد بن عمرو وما قاله سعد بن معاذ رضي الله عنهما، لنكتشف أن الطاعة للقائد من أسباب النصر في غزوة بدر الكبرى.

“والله لو استعرضت بنا هذا البحر فخضته لخضناه معك…”

هي أسباب ثلاثة نستخلصها من بدر الكبرى، فما أحوج أمتنا إلى قيادة ربانية محبوبة مطاعة غير مستبدة، وما أحوجنا في وقتنا الحاضر إلى الرجال وإلى الطليعة المجاهدة المتصفة بالجندية وفي غاية الاستعداد، التي تقتحم العقبات وتُساهم في بناء ما انتُقض بعد الصحابة الكرام، كما أننا في حاجة ماسة إلى صدق التوكل على الله واليقين في موعود الله عز وجل بالنصر والتمكين.

[1] إمامة الأمة، ص: 45.
[2] إمامة الأمة، ص: 45.
[3] إمامة الأمة، ص: 46.
[4] إمامة الأمة، ص: 46

السابق

التبكير بالقرآن

التالي

الهيأة العامة للعمل النسائي تعقد تضييفها القطري ...

مواد ذات صلة لنفس الكاتب

  • منطلقات

    الرعية والرعاة

    19 أكتوبر، 2011
    بقلم عبد الصادق الرقيبي
  • منطلقات

    تهنئة عيد الفطر

    4 أغسطس، 2013
    بقلم هيئة التحرير
  • منطلقات

    في الحاجة إلى المنهاج النبوي (2/2)

    6 مايو، 2020
    بقلم يوسف بربيط
  • منطلقات

    صورة المرأة بين التكريم والتبضيع

    15 أبريل، 2015
    بقلم الحسن السلاسي رحمه الله تعالى
  • منطلقات

    دراسة تأصيلية تحليلية لمطلب المساواة في الإرث بين الرجال والنساء

    14 سبتمبر، 2017
    بقلم

مواضيع قد تهمك

  • منطلقات

    محطات كبرى في مسيرة “العدل والإحسان” المغربية (1/3)

  • نساء صدقن

    خبر امرأة في حجة الوداع

  • منطلقات

    أمير المؤمنين…يبكي

  • الجديد

  • الأكثر مشاهدة

  • فن الطعام بين درك الشهوات وطلب الآخرة والعبادات

    بقلم لمياء الأمين
    16 أغسطس، 2022
  • في رحاب دعاء الرابطة

    بقلم السعدية كيتاوي
    15 أغسطس، 2022
  • للآباء والأمهات الجدد : مشاكل الرضاعة

    بقلم نادية كوتي / دة. أمراض نساء
    13 أغسطس، 2022
  • ذكر الله دواء الأنفس السقيمة

    بقلم أمينة الدغوري
    12 أغسطس، 2022
  • إضاءات في تربية الأبناء

    بقلم ثورية البوكيلي
    8 يونيو، 2020
  • حبل الله…

    بقلم حفيظة فرشاشي
    25 يوليو، 1022
  • في وداع شهر رمضان (12)

    بقلم هيئة التحرير
    6 أكتوبر، 2008
  • في وداع شهر رمضان (22)

    بقلم هيئة التحرير
    11 أكتوبر، 2008

RSS الجماعة.نت

  • وداعا أبي
  • فضلُ الدُّعاء
  • عبارات كثر استعمالها… تعلم لغتك العربية واكتشف الخطأ من الصواب (2)
  • صناعة الحرية (9).. من منطق التصوف إلى منطق المنهاج
  • “تعلّمُ الدّين وتعليمُه وفق منهج التّلقي والتّرقي والتوقّي” كتاب جديد يرى النور للكاتب ذ. الخزروني
  • الوفاء بالعهد: اتباعا ومحبة ودعوة وجهادا… (3)
  • د. الونخاري عن اليوم الدولي للشباب: سياسات الإفساد أنتجت شبيبة معطوبة وفاقدة للثقة
  • موقع جماعة العدل والاحسان
  • موقع الإمام المجدد عبد السلام ياسين
© جميع الحقوق محفوظة لموقع مومنات نت 2020