Home›ومضات›“لا يمكن أن تولَدَ الشخصية الإيمانية والهوية الإحسانية في فراغ الخلوة وقارورة المختَبَر. من بين فرث المجتمع ودمه يتعين أن تبرُز هذه الهوية من ضَرْع التربية لبناً خالصا. لا يمكن أن نستغني عن كل مساهمة صادقة، وربما يتحول موقف “ديدان القراء” من مداهَنةٍ ومزايدة على الشعار الإسلامي إلى توبة وولاء حقيقيين إذا جدَّ الجد وظهرت النتائج العملية فحصْحَصَ الحق وزهق الباطل. إن الباطل كان زهوقا”.
كتاب الإحسان الأستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله
“لا يمكن أن تولَدَ الشخصية الإيمانية والهوية الإحسانية في فراغ الخلوة وقارورة المختَبَر. من بين فرث المجتمع ودمه يتعين أن تبرُز هذه الهوية من ضَرْع التربية لبناً خالصا. لا يمكن أن نستغني عن كل مساهمة صادقة، وربما يتحول موقف “ديدان القراء” من مداهَنةٍ ومزايدة على الشعار الإسلامي إلى توبة وولاء حقيقيين إذا جدَّ الجد وظهرت النتائج العملية فحصْحَصَ الحق وزهق الباطل. إن الباطل كان زهوقا”.
كتاب الإحسان الأستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله