مومنات نت

Top Menu

  • اتصل بنا
  • الرئـــيسة
  • الرئيسية
  • مقالات مثبتة

Main Menu

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
  • نساء صدقن
  • مع الأسرة
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات

logo

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • مثل المؤمن في الدنيا

      17 يناير، 2021
      0
    • "فإني قريب"

      8 يناير، 2021
      0
    • فصل فِيمَا يَلْزَم من دَخَل مَسْجِد النَّبِيّ ﷺ مِن الْأَدَب

      8 يناير، 2021
      0
    • فن الطعام بين درك الشهوات وطلب الآخرة والعبادات

      6 يناير، 2021
      0
    • جلسة ذكر

      6 يناير، 2021
      0
    • موقف ساعة خير من قيام ليلة القدر عند الحجر الأسود!

      5 يناير، 2021
      0
    • القراءات والقراء بفاس.. كتاب جديد للدكتور عبد العلي المسئول

      4 يناير، 2021
      0
    • تأملات قرآنية

      1 يناير، 2021
      0
    • إنّ مع العسر يسرا

      28 ديسمبر، 2020
      0
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
    • لا تخرجوهن من بيوتهن

      18 يناير، 2021
      0
    • الكمال الخلقي عند الإمام: كمال في الدين وأساس للدعوة

      7 يناير، 2021
      0
    • حرية المرأة في الفكر المنهاجي

      5 يناير، 2021
      0
    • الأخلاق في فكر الأستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله تعالى

      3 يناير، 2021
      0
    • البعد الإنساني في مقاربة قضية المرأة عند الأستاذ عبد السلام ياسين

      31 ديسمبر، 2020
      0
    • ثنائيات بانيات لخطاب الرحمة عند الإمام عبد السلام ياسين.. دالة ودلالة واستدلال

      30 ديسمبر، 2020
      0
    • المؤمنة وطلب الكمال العلمي في المنهاج النبوي

      29 ديسمبر، 2020
      0
    • مفهوم الإنسان وقيمة الرحم الآدمية في المنهاج النبوي

      28 ديسمبر، 2020
      0
    • الرحم الإنسانية عند الإمام عبد السلام ياسين رحمه الله

      26 ديسمبر، 2020
      0
  • نساء صدقن
    • نساء ونساء

      19 يناير، 2021
      0
    • اختارت ما عند الله

      9 ديسمبر، 2020
      0
    • في بيت النبوة (2) | السيدة خديجة سند الدعوة

      10 نوفمبر، 2020
      0
    • نفيسة العلم

      9 نوفمبر، 2020
      0
    • دثريني يا خديجة

      31 أكتوبر، 2020
      0
    • بعض من أنوار رسول الله ﷺ في سيرة صحابية

      27 أكتوبر، 2020
      0
    • المرأة الفلسطينية.. نضال مستميت منذ الأزل

      8 أكتوبر، 2020
      0
    • الربيع ابنة البيت المجاهد

      30 سبتمبر، 2020
      0
    • خولة جرجرة

      23 سبتمبر، 2020
      0
  • مع الأسرة
    • ضَممْتُ طفلي.. حتى ارتويتُ

      19 يناير، 2021
      0
    • إنها شجرة مباركة

      18 يناير، 2021
      0
    • أسس سعادة الحياة الزوجية

      16 يناير، 2021
      0
    • إضاءات من مجالس تنوير المؤمنات لإنجاح العلاقات الأسرية 1/2

      14 يناير، 2021
      0
    • الاحتضان وأثره على الطفل

      14 يناير، 2021
      0
    • رفقا بالقوارير

      13 يناير، 2021
      0
    • الرفق

      13 يناير، 2021
      0
    • الأخلاق في فكر الأستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله تعالى

      3 يناير، 2021
      0
    • الصالون المغربي

      7 ديسمبر، 2020
      0
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • توبة المَلُولَة (قصة قصيرة)

      17 يناير، 2021
      0
    • الهيئة الحقوقية للجماعة تطالب بمحاسبة المسؤولين عما وقع في البيضاء وجبر ضرر ...

      13 يناير، 2021
      0
    • مداخلة دة. قطني في المائدة الحوارية حول "المرأة المغاربية والتطبيع.. الأدوار المنتظرة"

      12 يناير، 2021
      0
    • المرأة و الإعلام (2) | من أجل إعلام إسلامي قوي .. ...

      12 يناير، 2021
      0
    • اتفاقيات التطبيع في ضوء قواعد القانون الدولي.. دراسة حقوقية قانونية (2/2)

      11 يناير، 2021
      0
    • صلح الحديبية والتطبيع.. أية علاقة؟

      10 يناير، 2021
      0
    • العدل والإحسان تعزي في ضحايا سقوط منازل بالبيضاء وتدعو إلى فتح تحقيق

      9 يناير، 2021
      0
    • لا أمي عادت.. ولا البحر رأيت

      7 يناير، 2021
      0
    • المرأة المغربية.. حصيلة سنة خيم عليها شبح الوباء (تقرير)

      4 يناير، 2021
      0
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات
منطلقات
Home›منطلقات›رسول الله في المدينة صلى الله عليه وسلم

رسول الله في المدينة صلى الله عليه وسلم

بقلم خديجة مسامح
24 نوفمبر، 2014
810
0

معلوم لكل ذي لب أن الهجرة من مكة إلى المدينة لم تكن حدثا عاديا في تاريخ المسلمين، لذا يجب أن لا نجعل من ذكراها حدثا عاديا دون أن نقف وقفة تأملية نستحضر من خلالها في أذهاننا تفكرا، وفي واقعنا عملا وتنفيذا أن هذا الحدث يمثل نقطة التحول العظيم الذي أفرز بناء دولة الإسلام التي كانت خير أمة أخرجت للناس جميعا، هذا البناء القويم ارتكز على أسس لا يمكن لأمتنا أن تبني نفسها وتثبت وجودها وتحقق ذاتها إلا بالاعتماد عليها، تأسيا بأول خطوات رسول الله صلى الله عليه وسلم التي كانت لها دلالات عميقة ومعاني سامية في بناء وحدة الأمة ، هذه الوحدة المتينة الوشائج بدأت بتنظيم علاقات ثنائية بين طرفين يتبادلان الخصائص والمميزات ، وتنظيم علاقات على مستوى الجماعة المسلمة تعمل على تثبيت المعتقدات، وتنظيم العلاقات العامة بين المسلمين وغيرهم في المجتمع الواحد لتحقيق السلم والأمن الاجتماعيين، ثم إعداد القوة لمواجهة المعتدين والخائنين للعهود.

المسجد بناء ورمز

أول عمل قام به رسول الله صلى الله عليه وسلم النبي المعصوم بناء مسجد جامع يجتمع فيه المؤمنون للسجود لله تعالى محققين أسمى مظهر من مظاهر العبودية لله و معبرين عن التحررفي أرقى تجلياته، التحرر من كل ما سوى الله هوى كان أو شخصا أو فكرا أو نجما أو حجرا، بناء هو رمز وحدة الاعتقاد الجازم الذي لا ينتابه أدنى شك أو ريب بأن الله خالق الكون والإنسان وواهب الحياة لم يترك خلقه عبثا، بل من تمام رحمته به أن علمه كيف يعيش حياته في هذا الكون وفق قواعد شرعية لتحقيق مصالحه الدنيوية والأخروية، لم يترك دقيقة ولا جليلة تجلب له الخير والصلاح إلا شرعها له ولا أمرا يجلب له السوء والفساد إلا دفعه عنه.

المسجد بناء هو رمز يدل على مركز انطلاق أمةالإسلام ومبعث كل حركة تقدم عليها أوكل نهضة تنشدها نحو صناعة مستقبلها، بناء يدل على أن أول الطريق استسلام طوعي تام للعلي الأعلى.

لقد شهد التاريخ الإسلامي أن المسجد وإن كان يعبر بالأصالة عن موضع السجود للذي فطر السماوات والأرض إلا أنه تعدى ذلك إلى القيام بوظائف رئيسية في حياة الأمة، فقد كان مدرسة يتلقى فيها العلم النافع في الدنيا والرافع في الأخرى،تعطي دروسا معمقة في العزة والكرامة والأخلاق، وكان جامعة تخرج منها علماء يجمعون بين العلم الشرعي والعلوم الكونية من تفسير وحديث وفقه ولغة وطب وهندسة ورياضيات وكيمياء وغيرها دون أن يشكل ذلك أي عائق بل الجمع بينهما أدى بهم لنيل شهادات أهلتهم ليكونوا في طليعة قادة العالم.

المسجد كان مقر شورى المسلمين يجتمعون فيه لدراسة ما أهمهم من أمور دينهم ودنياهم( فيه عقد الألوية، وتأمير الأمراء، وتعريف العرفاء)مجموع فتاوي ابن تيمية دار الكتب العلمية

المسجد كان منبرا تنبعث منه ( كلمة الحق مدوية مجلجلة على لسان خطيبه في إنكار منكر وأمر بمعروف، أو دعوة إلى الخير أو إيقاظ غفلة، أو دعوة إلى تجمع، أو احتجاج على ظلم، أو تحذير لطاغية)السيرة النبوية دروس وعبر مصطفى السباعي ص 84

( المسجد كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعهد الخلفاء الراشدين عرين أسود، ورياض جهاد، ومدرسة جامعة، ومقر قيادة أركان جند الله، ومجلس شوراهم، ذلك أن بيت الله أحق البيوت أن ينطلق منها ويرجع إليها ويتجمع فيها ويتألف) الأستاذ عبد السلام ياسين المنهاج النبوي ص44 فقد كان المسجد بالإضافة إلى كونه مكانا للعبادة فضاءا للتفكير والحوار والقيم الإنسانية التي تحملها رسالة الإسلام.

ولماأصبحت مساجد الله مجرد بنايات ومعالم حضارية يتباهى بزركشتها مشيدوها، لا يعلوا فيها إلا التعظيم للسلطات العليا وما تنتقيه من المواضيع والعبارات التي تود ترسيخها في عقول الرعية، ولا تخلوا من تجمعات اللغو وأحاديث اللهو وشجارات على أتفه الأسباب، عطلت عن مهامها الجليلة فكانت النتيجة جيل تائه في عالم مليء بالتناقضات.

كيف نعيد للمسجد روحه لتعم روحانيته الأرض بما رحبت؟قال صلى الله عليه وسلم: (وجعلت لي الأرض مسجدا) فتكون المدرسة مسجدا والجامعة مسجدا والمقرات الإدارية والتجارية والصناعيةمسجدا أو على الأقل يخصص فيها مكان للسجود لمن أراد أن يسجد لله.

عقد الأخوة إسمنت بناء الدولة

لاشك أن نجاح أي حركة رهين بمدى ترابط أعضائها ارتباطا يسمو فوق كل مصلحة دنيوية، وإن كان التضامن والتكافل المادي يحقق المزيد من التودد والتقارب والتعاون، لذا عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ دخوله المدينة على عقد مؤاخاة بين المهاجرين والأنصار حيث عين صلى الله عليه وسلم : للأنصاري أخا له من المهاجرين ليصحب حديث العهد بالإسلام، أخا له سبقه بالإيمان فينتفع بملازمته، لم تكن المؤاخاة مقتصرة فقط على المصالح المعاشية لكن المحبة والصحبة كانت المطلب التربوي من هذا الإخاء.قال تعالى واصفا الأنصار بقوله:( يحبون من هاجر إليهم ) فهي صحبة سبقت الإيثار وكان الإيثار على النفس نتيجة لها. فكماكانت الرفقة الإيمانية تعين على محاسبة النفس والتزام الصراط المستقيم كانت تنفس الكرب وتخفف من الضوائق المالية التي كان يعاني منها المهاجرين الذين تركوا مايقيمون به دنياهم لأخراهم.

ذكرت كتب السيرة النبوية أن الأنصاري كان يعرض على أخيه قسمة ما يملك، لكن كثيرا ما كان المهاجر يتعفف ويقول لصاحبه بارك الله في مالك ولكن دلني على السوق.وقد ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان جالسا وحده فدخل عليه بعض زعماء المهاجرين بعد الاستئذان منه، لم يكن بينهم أحد من الأنصار، وكان هذا جالبا للانتباه…عرضوا عليه ما جاؤوا من أجله فقالوا: ( يا رسول الله ما رأينا قوما أبذل من كثير ولا أحسن مواساة من قليل من قوم نزلنا بين أظهرهم فكفونا المؤنة، وأشركونا في المهنأ حتى خفنا أن يذهبوا بالأجر كله ) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا ما دعوتم الله لهم وأثنيتم عليهم)مسند الإمام أحمد

أراد المهاجرون أن يستغنوا عن العطاء وأراد الأنصار الاستمرار في الكرم، فتوصل الطرفان إلى حل يحقق للمهاجرين العزة والكرامة ويشبع حاجة الأنصار في التمتع بلذة الصحبة، فاتفقوا على أن يعمل المهاجرون في مزارع الأنصار مقابل أجر فجمعوا بين خيري الدنيا والآخرة.هكذا تم حل مشكلة اجتماعية حقيقية واجهت الدولة الإسلامية في أول مراحل تأسيسها، فالترابط الأخوي حقق الدفء و الأمانوالتكافل الاجتماعي حقق الاستقرار المادي والاستقلال المالي فكان هذا عاملا أساسيا في بناء المجتمع الإسلامي.

دستور المدينة الإطار القانوني للدولة الحديثة

إن تحقيق الوحدة داخل مجتمع متنوع الثقافات والديانات والمعتقدات يستوجب وضع هيكل قانوني وتوافق اجتماعي حول أمور تنظم العلاقات بين أفراد المجتمع الواحد لذا عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم على وضع دستور يتضمن مجموعة من المبادئ حري بكل مسلم بأن يطلع عليها، لأنها تمثل العمود الفقري لجسد الأمة. هذه المبادئ تقرر أن وحدة الأمة المسلمة أمر مركزي، حيث يتساوى أبناء الأمة في الحقوق والكرامة.فجميع ( الفوارق و المميزات فيما بينهم تذوب وتضمحل ضمن نطاق هذه الوحدة الشاملة، قال عليه الصلاة والسلام : ( المسلمون من قريش ويثرب ومن تبعهم فلحق بهم وجاهد معهم، أمة واحدة من دون الناس)،كما تأكد تثبيت حق أهل الكتاب في ممارسة شعائرهم الدينية فلا يجبرون على ترك دينهم، كما نصت الصحيفة على التزام المسلمين واليهود بموقف الدفاع عن بعضهم البعض، وأن يساهموا جميعا في نفقات الدولة وأن يتعاونوا جميعا لدرء الخطر عن كيان الدولة ضد كل عدوان.جاء في الوثيقة ( إن على اليهود نفقتهم وعلى المسلمين نفقتهم، وإن بينهم النصر على من حارب أهل هذه الصحيفة.) كما وقع اليهود على الاحتكام إلى ما أجمعت الأمة عليه حيث جاء في الصحيفة (كل ما كان بين أهل هذه الصحيفة من حديث أو اشتجار يخاف فساده، فإن مرده إلى الله عز وجل وإلى محمد رسول الله.)فقه السيرة لرمضان البوطي ص 163بتصرف وفي هذا اعتراف واضح بقيام دولة الإسلام، لكن سرعان ما نقضوا العهد ودبروا المكائد للنيل من الدعوة والدولة.

فبإبرام هذه الوثيقة الدستورية صارت المدينة المنورة و ضواحيها دولة وفاقية. قدمت المثال الراقي للمدنية والحضارة المبنية على أسس القيم الإنسانية.

وهكذا تأكد أن سر توسع هذا الدين ليس في القوة البدنية لمقاتليه، كما أراد أن يروج له أعداء الدين، بل في عمق التربية وقوة التنظيم وعظمة الرسالة التي يحملونها.

السابق

قراءة في البيان الختامي للدورة الثامنة عشر ...

التالي

هبْ أن الله جلت عظمته توَّج جهود ...

مواد ذات صلة لنفس الكاتب

  • منطلقات

    الدر المنظم في مولد النبي المعظم

    14 نوفمبر، 2018
    بقلم فاطمة الزهراء الدويب
  • منطلقات

    “بين يدي أبي”

    28 أبريل، 2018
    بقلم حسناء النجمي
  • منطلقات

    حقيقة النصرة

    23 سبتمبر، 2012
    بقلم نادية بلغازي
  • منطلقات

    أخليفة أنا أم ملك؟

    3 مارس، 2015
    بقلم هاجر الكيلاني
  • منطلقات

    كيف حال قلبك مع الله

    19 يونيو، 2013
    بقلم هيئة التحرير

مواضيع قد تهمك

  • منطلقات

    من معاني الهجرة.. مع الأستاذ محمد عبادي

  • منطلقات

    المرأة في القرآن

  • مع الأسرة

    التأسي برسول الله في بيته.. مع فضيلة الأستاذ محمد عبادي

  • الجديد

  • الأكثر مشاهدة

  • ضَممْتُ طفلي.. حتى ارتويتُ

    بقلم عبد الرحمن أحمد خيزران
    19 يناير، 2021
  • نساء ونساء

    بقلم كلثوم أيت أزوبير
    19 يناير، 2021
  • لا تخرجوهن من بيوتهن

    بقلم فاطمة لعسيري
    18 يناير، 2021
  • إنها شجرة مباركة

    بقلم نادية كوتي
    18 يناير، 2021
  • إضاءات في تربية الأبناء

    بقلم ثورية البوكيلي
    8 يونيو، 2020
  • في وداع شهر رمضان (12)

    بقلم هيئة التحرير
    6 أكتوبر، 2008
  • في وداع شهر رمضان (22)

    بقلم هيئة التحرير
    11 أكتوبر، 2008
  • الزمن

    بقلم وليام شكسبير
    27 أبريل، 2010

RSS الجماعة.نت

  • المرسبون في الذكرى الرابعة: الترسيب “خطيئة” ستلاحق الدولة ما لم يتم إنصاف الضحايا
  • الهيئة المغربية للنصرة تُصدر تقريراً وطنياً عن الفعاليات المنظمة تنديداً بالتطبيع
  • الفِعل السيّاسي بين “التدافُع” و”التدحرُج”
  • مفهوم الدين وبناء المراتب (4)
  • سيدي أحمد الملاخ.. الرجل المحب 
  • رقيقة في دقيقة.. “ولا تكن من الغافلين”
  • تأسيس شبكة للإعلاميين المغاربيين المناهضين للتطبيع
  • موقع جماعة العدل والاحسان
  • موقع الإمام المجدد عبد السلام ياسين
© جميع الحقوق محفوظة لموقع مومنات نت 2020