مومنات نت

Top Menu

  • اتصل بنا
  • الرئـــيسة
  • الرئيسية
  • مقالات مثبتة

Main Menu

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
  • نساء صدقن
  • مع الأسرة
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات

logo

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • "ادعوني أستجب لكم"

      25 فبراير، 2021
      0
    • حديثُ نظرة..

      23 فبراير، 2021
      0
    • الزهد في الدنيا

      22 فبراير، 2021
      0
    • رحمته صلى الله عليه وسلم

      14 فبراير، 2021
      0
    • محبته صلى الله عليه وسلم

      12 فبراير، 2021
      0
    • سعادة المؤمنين

      8 فبراير، 2021
      0
    • "وددت أني لقيت إخواني"

      5 فبراير، 2021
      0
    • من ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة

      1 فبراير، 2021
      0
    • البحث عن الحب

      30 يناير، 2021
      0
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
    • العربية.. لغة تواصل أم أمانة قيم؟

      2 فبراير، 2021
      0
    • الأسس الفكرية لقضية المرأة

      31 يناير، 2021
      0
    • المرأة وجهاد التعليم.. رؤية منهاجية

      21 يناير، 2021
      0
    • المرأة والتعليم.. ندوة علمية عن بعد من تنظيم الهيئة العامة للعمل النسائي ...

      20 يناير، 2021
      0
    • لا تخرجوهن من بيوتهن

      18 يناير، 2021
      0
    • الكمال الخلقي عند الإمام: كمال في الدين وأساس للدعوة

      7 يناير، 2021
      0
    • حرية المرأة في الفكر المنهاجي

      5 يناير، 2021
      0
    • الأخلاق في فكر الأستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله تعالى

      3 يناير، 2021
      0
    • البعد الإنساني في مقاربة قضية المرأة عند الأستاذ عبد السلام ياسين

      31 ديسمبر، 2020
      0
  • نساء صدقن
    • فاطمة بنت الخطاب.. قوة في الدين وجرأة في الحق

      4 فبراير، 2021
      0
    • خير نساء العالمين | فاطمة الزهراء بنت أبيها (1)

      3 فبراير، 2021
      0
    • من بين فرث ودم

      24 يناير، 2021
      0
    • رب السماء يمطر الذهب والفضة.. قصة من وحي الواقع

      22 يناير، 2021
      0
    • نساء ونساء

      19 يناير، 2021
      0
    • اختارت ما عند الله

      9 ديسمبر، 2020
      0
    • في بيت النبوة (2) | السيدة خديجة سند الدعوة

      10 نوفمبر، 2020
      0
    • نفيسة العلم

      9 نوفمبر، 2020
      0
    • دثريني يا خديجة

      31 أكتوبر، 2020
      0
  • مع الأسرة
    • العلاقة الزوجية وصفارات الإنذار

      21 فبراير، 2021
      0
    • مودة ورحمة| التغافل خلق الكرام

      11 فبراير، 2021
      0
    • أحتاج إليك زوجي

      4 فبراير، 2021
      0
    • الحزام السحري (قصة قصيرة)

      3 فبراير، 2021
      0
    • الإشباع العاطفي ودوره في صناعة طفل سوي

      1 فبراير، 2021
      0
    • مسؤولية المصاب بداء السكري في التكفل بمرضه

      28 يناير، 2021
      0
    • في بيت النبوة (3) | الاجتماع على الله حصن الأسرة الحصين

      26 يناير، 2021
      0
    • "يا بني اركب معنا"

      25 يناير، 2021
      0
    • رسالة إلى الوالدين.. كونوا أصدقاء أبنائكم

      25 يناير، 2021
      0
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • من المغرب الأقصى إلى المسجد الأقصى.. نساء ضد التطبيع

      24 فبراير، 2021
      0
    • كن قويّاً.. فقد خُلِق النجاح للأقوياء

      17 فبراير، 2021
      0
    • التطبيع جبن وضعف وانهزامية

      16 فبراير، 2021
      0
    • تعددت الأشكال والغرق واحد

      11 فبراير، 2021
      0
    • الفنيدق.. المغرب الصغير

      10 فبراير، 2021
      0
    • "الديوانة".. اقتصاد اهتز أم لغم انفجر؟

      10 فبراير، 2021
      0
    • طنجة الغارقة!

      9 فبراير، 2021
      0
    • احتجاجات الفنيدق.. نداء استغاثة فهل من مجيب؟

      9 فبراير، 2021
      0
    • نحن الوطن

      8 فبراير، 2021
      0
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات
منطلقات
Home›منطلقات›غدا نلقى الأحبة…

غدا نلقى الأحبة…

بقلم مريم ياسين
15 يونيو، 2010
1203
0

اغترب بعض المسلمين عن إسلامهم، ونسوه، فقست القلوب وانتكست الأفهام، وقد تكون أجلى مظاهر هذا الابتعاد، الإعراض بل النفور من ذكر المعاد وأحوال الآخرة. يقول الله عز وجل :بَلِ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ فِي الْعَذَابِ وَالضَّلَالِ الْبَعِيدِ 10 وأي عذاب وأي ضلال أكثر قتامة من أفق إنسان لا يرى أمامه إلا حفرة هي مأواه الأخير، إذ لا خبر له، ولا من يخبره بالآخرة وبعثها ونشورها وميزانها وحسابها وصراطها وجنتها ونارها.

وللدار الآخرة خير

قوم يحيون حياتهم الدنيا ويستمتعون بها، لا علم لديهم أن الدار الآخرة هي الحيوان كما جاء في القرآن الكريم. في الدار الآخرة الحياة الأبدية إما في جنة وإما في نار، أعاذنا الله منها، آمين.

أي خزي وأي عذاب وأية ظلمة ؟ هي خزي من لا يؤمن بالآخرة ولا يستعد لها، وعذاب من يوطد نفسه على أن حفرة القبر هي المآل الأخير، تطغى صورتها البشعة على خياله، يؤرقه مشهد جسمه وقد تعفن، وأصبح وأمسى طعمة للدود.

أية ظلمة أشد قتامة من أفق الذي لا يؤمن بالآخرة، قد سد على نفسه منافذ النور، نور الإيمان بالله وباليوم الآخر، وانكفأ على آلام شكه وارتيابه وكفره بلقاء الله تعالى، فهو يجتر تلك الآلام في وحدانية ظلمته.

يقول الله تعالى خبرا يقينا:وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْو،ٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ 11 وقال تعالى:وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ لَو كَانُواْ يَعْلَمُونَ 12 من يوقظ بارد الهمة ليتعلم ذلك العلم الذي يخبره عن أجر الآخرة، وتلك التقوى التي تكشف عن قلبه غمة شكه وإفكه وإصره، ليطلع على ما أعد الله لمن تعلم فعلم ما في الآخرة من نعيم للمؤمنين، وما فيها من خزي وعذاب للطاغين الشاكين في المآب.

من يدل اللاهي بزينة الدنيا وزخرفها، على سبيل الجد والعمل الصالح، ليشمر عن ساعده ويسعى السعي الحثيث المستمر القاصد لنيل مرضاة الله عز وجل، في صحبة صالحة وجماعة تحمل عزائمها تساقط همته، ليتطلع إلى ما تطلع إليه المؤمنون والمؤمنات، الذين عمروا حياتهم بالطاعات، وحزموا أمتعتهم الدنيوية منصرفين عنها إلى الدار الآخرة، مصلين، مستغفرين، تائبين، عابدين، راكعين، ساجدين، يناجون ربهم في الصلاة:اهدِنَـا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ 13

هل الموت للمؤمن فزع والقبر ضيق ؟

ضاقت الأفهام عند من لا خبر لهم بواسع رحمة الله، فما نكاد نجد من يعظ قلوبنا منهم لترقى بنا الأعمال إلا من باب التخويف والتنفير، ما نكاد نجد إلا حديثا عن الدود والظلمة والعذاب…رباه… لا نثق إلا برحمتك التي وسعت كل شيء، نحسن الظن بك، ونوقن ببشارات نبيك صلى الله عليه وسلم:عن عبيد الله بن عمرو قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:“إذا توفى الله العبد أرسل الله تعالى ملكين بخرقة من الجنة وريحان من الجنة فقالا أيتها النفس المطمئنة اخرجي إلى روح وريحان ورب غير غضبان، اخرجي فنعم ما قدمت، فتخرج كأطيب رائحة من المسك وجدها أحدكم بأنفه، وعلى أرجاء السماء ملائكة يقولون سبحان الله لقد جاءنا من الأرض اليوم روح طيبة فلا يمر بباب إلا فتح له، ولا ملك إلى صلى عليه، ويشيع حتى يؤتى به ربه فتسجد الملائكة قبله، ثم يقولون ربنا هذا عبدك فلان توفيناه وأنت أعلم به، فيقول مروه بالسجود فتسجد النسمة، ثم يدعى ميكائيل فيقال اجعل هذه النسمة مع أنفس المؤمنين حتى أسألك عنها يوم القيامة. فيؤمر بقبره فيتسع له طوله سبعين وعرضه مثل ذلك فيبسط فيه الحرير، وإن كان معه شيء من القرآن نوره، وإلا جعل له نور مثل الشمس، ثم يفتح له باب إلى الجنة فينظر إلى مقعده في الجنة بكرة وعشية” 14

الموت بشارة المؤمن

اسمعي أختي أخبار الصدق، كما أخبر بها الصادق المصدوق، صلى الله عليه وسلم، فعن سيدنا عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:“الموت تحفة المؤمن “ 15 وفي روايات متقاربة عن سيدنا الحسين بن علي رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:“الموت ريحانة المؤمن” وعن سيدتنا عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الموت غنيمة المؤمن”وعن سيدنا عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : “الدنيا جنة الكافر وسجن المؤمن، وإنما مثل المؤمن حين تخرج نفسه كمثل رجل كان في سجن فأخرج منه، فجعل يتقلب في الأرض ويتفسح فيها”فالغافل عن الله تعالى، والغافلة في ظلمات بعضها فوق بعض، ظلمات لا ينفذ إليها بصيص أمل ولا إشراقة إيمان، فهما في سجن غفلتهما وكفرهما، أما المؤمن والمؤمنة اللذان أخبر عنهما النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال:“الدنيا سجن المؤمن وسنته (أي سنة القحط) فإذا فارق الدنيا فارق السجن والسنة” فهما في دار البلاء، دار الدنيا، يشتاقون إلى لقاء الله عز وجل، ويتطلعون إلى ما عنده، ويحبون لقاءه، فذلك خروجهما من السجن، يأتيهما ملك الموت بشيرا، فاتحا عالم النور أمامهم، عالما حافلا بالمسرات، دافق الأنوار، حيث تستقبلهما الملائكة وتزفهما إلى دار النعيم.

روت أمنا عائشة رضي الله عنها مُسائلة المصطفى صلى الله عليه وسلم حين قال:“من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه” “فقلت : يا نبي الله، أكراهية الموت ؟ فكلنا نكره الموت، قال عليه السلام: “ليس ذاك، ولكن المؤمن إذا بُشر برحمة الله ورضوانه وجنته أحب لقاء الله فأحب الله لقاءه، وإن الكافر إذا بُشر بعذاب الله وسخطه كره لقاء الله وكره الله لقاءه” 16 الموت راحة ورحمة وسعادة أبدية وانتقال من دار إلى دار خير منها بما لا يقاس، وذلك في حق المؤمنين الذين قال الله فيهم :لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ 17 فرح بالله، طمأنينة وراحة ونعيم في دار البرزخ لا يسمح المؤمن بتركه ولو بملك الدنيا. عن ابن جريج رحمه الله قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها:“إذا عاين المؤمن الملائكة قالوا نرجعك إلى الدنيا ؟ فيقول إلى دار الهموم والأحزان ! قدماني إلى الله تعالى”

لقاء دون لقاء

مرتبة عظيمة ولقاء كريم بشر الله تعالى به ذوي القرب والزلفى منه سبحانه، قد يكره المؤمن الموت رغبة في الاستزادة من العمل، أو استصعابا لمفارقة الأهل والولد …لا ركونا إلى مجرد العيش، لأن ما بعده عدم وهوان وديدان كما في اعتقاد من لا يقين لهم بالغيب والآخرة، لقاء بالروح والريحان من ملائكة رب غير غضبان، وضمة حانية من الأرض الأم المشتاقة إلى لقاء وليدها بعد فراق، أوضمة قاسية معنفة لأم غضبى كرهت سلوك ولد عاق، عن سعيد بن المسيب رحمه الله أن عائشة رضي الله عنها قالت:“يا رسول الله إنك منذ حدثتني بصوت منكر ونكير وضغطة القبر ليس ينفعني شىء”، قال : “يا عائشة، إن صوت منكر ونكير في أسماع المؤمنين كالإثمد في العين، وضغطة القبر على المؤمن كالأم الشفيقة يشكو إليها ابنها الصداع فتغمز رأسه غمزاً رفيقاً، ولكن يا عائشة ويل للشاكّين في الله كيف يضغطون في قبورهم كضغطة الصخرة على البيضة” 18 فلينظر كل منا مع أي فريق يسجل نفسه، ومع أي فريق يحب أن يعرض على الله تعالى، إلى مراقي السابقين المقربين، تصعد به همته، أم تنزل به خسة طموحه، إلى درك من لا يدرون ما الآخرة وما الجنة وما النار، ومن لا يريدون أن يدروا.

يا من لا تنفعه طاعة ولا تضره معصية، ثبتنا على نجد الشاكرين، وألحقنا بعد الموت بالصالحين، وارزقنا معية الهادي الأمين صلى الله عليه وسلم.


[1] سبأ الآية8
[2] الأنعام الآية32،
[3] النحل الآية41
[4] الفاتحة الآيتان6-7.

[5] مصنف عبد الرزاق، كتاب الجنائز.

[6] رواه الطبراني،
[7] أخرجه الشيخان.
[8] الأنبياء :103
[9] أورده الحافظ السيوطي رحمه الله في كتابه بشرى الكئيب بلقاء الحبيب
[10] سبأ الآية8
[11] الأنعام الآية32،
[12] النحل الآية41
[13] الفاتحة الآيتان6-7.

[14] مصنف عبد الرزاق، كتاب الجنائز.

[15] رواه الطبراني،
[16] أخرجه الشيخان.
[17] الأنبياء :103
[18] أورده الحافظ السيوطي رحمه الله في كتابه بشرى الكئيب بلقاء الحبيب
السابق

آفة اللسان

التالي

دور الأيتام: الوجه الآخر للبؤس المجتمعي

مواد ذات صلة لنفس الكاتب

  • منطلقات

    موقف العدل والإحسان من العنف ضد المرأة

    15 يونيو، 2010
    بقلم مصطفى حسيني
  • منطلقات

    عِنْدَمَا يُمْتَهَنُ العُنْف

    24 نوفمبر، 2018
    بقلم خديجة مستحسان
  • منطلقات

    ثنائيات بانيات لخطاب الرحمة عند الإمام عبد السلام ياسين.. دالة ودلالة واستدلال

    30 ديسمبر، 2020
    بقلم صوفية العلوي المدغري
  • منطلقات

    عاشوراء.. يوم من أيام الله

    28 أغسطس، 2020
    بقلم حفيظة فرشاشي
  • منطلقات

    بعد رحيل الأستاذ المرشد، 2013 بداية العد العكسي

    7 يناير، 2013
    بقلم هيئة التحرير

مواضيع قد تهمك

  • نساء صدقن

    رسالة إلى إخواني على سفن أسطول الحرية

  • منطلقات

    روح الخدمة خدمة للروح

  • منطلقات

    اليأس والإيمان والخلان

  • الجديد

  • الأكثر مشاهدة

  • “ادعوني أستجب لكم”

    بقلم السعدية كيتاوي
    25 فبراير، 2021
  • من المغرب الأقصى إلى المسجد الأقصى.. نساء ضد التطبيع

    بقلم هيئة التحرير
    24 فبراير، 2021
  • حديثُ نظرة..

    بقلم صفاء طريبق
    23 فبراير، 2021
  • الزهد في الدنيا

    بقلم حليمة يقوتي
    22 فبراير، 2021
  • إضاءات في تربية الأبناء

    بقلم ثورية البوكيلي
    8 يونيو، 2020
  • في وداع شهر رمضان (12)

    بقلم هيئة التحرير
    6 أكتوبر، 2008
  • في وداع شهر رمضان (22)

    بقلم هيئة التحرير
    11 أكتوبر، 2008
  • الزمن

    بقلم وليام شكسبير
    27 أبريل، 2010

RSS الجماعة.نت

  • التربية النبوية المتوازنة وآثرها في درء المفاسد وجلب المصالح (2)
  • هكذا حبَّبنا الإمام ياسين في رسولنا الكريم (9)
  • تعلم لغتك العربية.. كل ما ينبغي معرفته عن الخبر
  • شبيبة العدل والإحسان: فاجعة غرق قارب للهجرة السرية بالشرق يقل 17 شابا سببه فساد السلطة وعزلة المنطقة وتهميشها
  • ذ. أيت عمي: حقي ثابت ولن أتنازل عنه رغم كل المعاناة حتى أسترجع بيتي المشمع ظلما بالجديدة
  • د.عكرمة صبري: ارتباطنا بأرضنا عقيدة ومواطنتنا مستمدة من الله وليس من مجلس الأمن أو أمريكا وغيرها
  • الدكتور أمكاسو يرصد الأبعاد التاريخية والاستراتيجية للتطبيع
  • موقع جماعة العدل والاحسان
  • موقع الإمام المجدد عبد السلام ياسين
© جميع الحقوق محفوظة لموقع مومنات نت 2020