مومنات نت

Top Menu

  • اتصل بنا
  • الرئـــيسة
  • الرئيسية
  • مقالات مثبتة

Main Menu

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
  • نساء صدقن
  • مع الأسرة
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات

logo

  • الرئيسة
    • ومضات
    • وسائط
    • ملفات
  • عين على الآخرة
    • "فإني قريب"

      8 يناير، 2021
      0
    • فصل فِيمَا يَلْزَم من دَخَل مَسْجِد النَّبِيّ ﷺ مِن الْأَدَب

      8 يناير، 2021
      0
    • فن الطعام بين درك الشهوات وطلب الآخرة والعبادات

      6 يناير، 2021
      0
    • جلسة ذكر

      6 يناير، 2021
      0
    • موقف ساعة خير من قيام ليلة القدر عند الحجر الأسود!

      5 يناير، 2021
      0
    • القراءات والقراء بفاس.. كتاب جديد للدكتور عبد العلي المسئول

      4 يناير، 2021
      0
    • تأملات قرآنية

      1 يناير، 2021
      0
    • إنّ مع العسر يسرا

      28 ديسمبر، 2020
      0
    • إحياء نور الاستجابة

      18 ديسمبر، 2020
      0
    • مع كتاب الله
    • أساسيات في العبادة
    • روح العبادة
  • منطلقات
    • الكمال الخلقي عند الإمام: كمال في الدين وأساس للدعوة

      7 يناير، 2021
      0
    • حرية المرأة في الفكر المنهاجي

      5 يناير، 2021
      0
    • الأخلاق في فكر الأستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله تعالى

      3 يناير، 2021
      0
    • البعد الإنساني في مقاربة قضية المرأة عند الأستاذ عبد السلام ياسين

      31 ديسمبر، 2020
      0
    • ثنائيات بانيات لخطاب الرحمة عند الإمام عبد السلام ياسين.. دالة ودلالة واستدلال

      30 ديسمبر، 2020
      0
    • المؤمنة وطلب الكمال العلمي في المنهاج النبوي

      29 ديسمبر، 2020
      0
    • مفهوم الإنسان وقيمة الرحم الآدمية في المنهاج النبوي

      28 ديسمبر، 2020
      0
    • الرحم الإنسانية عند الإمام عبد السلام ياسين رحمه الله

      26 ديسمبر، 2020
      0
    • البرج الاستراتيجي للمرأة

      25 ديسمبر، 2020
      0
  • نساء صدقن
    • اختارت ما عند الله

      9 ديسمبر، 2020
      0
    • في بيت النبوة (2) | السيدة خديجة سند الدعوة

      10 نوفمبر، 2020
      0
    • نفيسة العلم

      9 نوفمبر، 2020
      0
    • دثريني يا خديجة

      31 أكتوبر، 2020
      0
    • بعض من أنوار رسول الله ﷺ في سيرة صحابية

      27 أكتوبر، 2020
      0
    • المرأة الفلسطينية.. نضال مستميت منذ الأزل

      8 أكتوبر، 2020
      0
    • الربيع ابنة البيت المجاهد

      30 سبتمبر، 2020
      0
    • خولة جرجرة

      23 سبتمبر، 2020
      0
    • أسماء بنت أبى بكر رضي الله عنها

      14 سبتمبر، 2020
      0
  • مع الأسرة
    • أسس سعادة الحياة الزوجية

      16 يناير، 2021
      0
    • إضاءات من مجالس تنوير المؤمنات لإنجاح العلاقات الأسرية 1/2

      14 يناير، 2021
      0
    • الاحتضان وأثره على الطفل

      14 يناير، 2021
      0
    • رفقا بالقوارير

      13 يناير، 2021
      0
    • الرفق

      13 يناير، 2021
      0
    • الأخلاق في فكر الأستاذ عبد السلام ياسين رحمه الله تعالى

      3 يناير، 2021
      0
    • الصالون المغربي

      7 ديسمبر، 2020
      0
    • وصية من ذهب

      24 نوفمبر، 2020
      0
    • دور الأسرة في تلبية حاجيات مراحل نمو الطفل (3)

      10 نوفمبر، 2020
      0
    • أبناؤنا
    • الزواج
    • خلق وذوق
    • صحتك
  • قضايا وحوارات
    • الهيئة الحقوقية للجماعة تطالب بمحاسبة المسؤولين عما وقع في البيضاء وجبر ضرر ...

      13 يناير، 2021
      0
    • مداخلة دة. قطني في المائدة الحوارية حول "المرأة المغاربية والتطبيع.. الأدوار المنتظرة"

      12 يناير، 2021
      0
    • المرأة و الإعلام (2) | من أجل إعلام إسلامي قوي .. ...

      12 يناير، 2021
      0
    • اتفاقيات التطبيع في ضوء قواعد القانون الدولي.. دراسة حقوقية قانونية (2/2)

      11 يناير، 2021
      0
    • صلح الحديبية والتطبيع.. أية علاقة؟

      10 يناير، 2021
      0
    • العدل والإحسان تعزي في ضحايا سقوط منازل بالبيضاء وتدعو إلى فتح تحقيق

      9 يناير، 2021
      0
    • لا أمي عادت.. ولا البحر رأيت

      7 يناير، 2021
      0
    • المرأة المغربية.. حصيلة سنة خيم عليها شبح الوباء (تقرير)

      4 يناير، 2021
      0
    • الدكتورة السعدية قاصد.. مؤمنة عرفت فلزمت

      2 يناير، 2021
      0
    • قضايا وأحداث
    • حوارات
    • شهادات
أساسيات في العبادة
Home›عين على الآخرة›أساسيات في العبادة›صوموا رمضان إيمانا واحتسابا إن موعدكم الريان

صوموا رمضان إيمانا واحتسابا إن موعدكم الريان

بقلم فاطمة عائشي
11 يونيو، 2010
930
0

الإنسان: قبضة من طين ونفخة ملك

يقول الله جل وعلا في كتابه الحكيم:وَإِذ قَال رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِّن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ. فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ 32 فالإنسان بشر مخلوق عجيب وغريب، خلقه الله عز وجل من عنصرين اثنين مختلفين، أحدهما مادي، طيني، أرضي. والآخر روحي، نوراني، سماوي. خلقه الله سبحانه ليقضي حياته الدنيا الفانية في تطلع إلى الآخرة الباقية. ومن هنا فهو مطلوب إليه أن يعيش في عالم المادة وعالم الروح معا في تجاذب وتفاضل حتى يصبح من الفائزين المرضيين في الدار الآخرة. قال عز من قائل:وَلَلآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلاً 33 مطلوب إليه أن يعيش في تفاعل مع الأرض وتواصل مع السماء. فمأكله ومشربه وملبسه مما يخرج من الأرض، وهذا من طبيعة أصله الجسمي. قال المولى سبحانه:وَمَا جَعَلْنَاهُمْ جَسَدًا لا يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا خَالِدِين 34 وفي مقابل هذا فهو في حاجة إلى غداء لروحه، مما ينزل من السماء من وحي إلهي على أ يدي الأنبياء والمرسلين عليهم أزكى الصلاة والتسليم، به تتغذى روحه وتتزكى لترقى في مدارج القرب من الله تعالى، والإدراك للحق ومحبة الخير للغير إلى أن تتصف بجميع مواصفات الجمال والكمال.فهذا هو أصله الروحي – نفخة ملك تتغذى مما يأتيها من عند الحق سبحانه. فلا قيمة للإنسان ولا معنى له إلا بهذا النفخ.

فوظيفة الأنبياء والمرسلين ومن ورثهم تزكية أنفس الناس، وتربيتهم وتعليمهم حتى لا تطغى قبضة الطين على نفخة الروح، ويرتبطوا بالله عز وجل وبأوامره ونواهيه عبودية ومحبة إتباعا للوحي المنزل، قال سبحانه وتعالى:وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين 35

القرآن: حبل الله الممدود من السماء إلى الأرض

وبعد فحادث نزول القرآن الكريم وحيا منزلا على أشرف المرسلين عليهم أزكى الصلاة والتسليم، لمن أعظم الحوادث في حياة البشرية جمعاء، وفي تاريخ الأرض الطويل، قال تعالى:لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون 36 فهو الحبل الممدود بين السماء والأرض، وهو خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم، وباب الله تعالى، والمعجزة الدائمة، والنور الذي لا ينحجب) 37

كما أن نزول هذا القرآن يعد التفاتة كرم، وفضل ومنة من المولى جل وعلا، مالك الملك إلى هذا المخلوق الضعيف الجاهل، الساكن في – الأرض – ركن من أركان الكون لا يكاد يُرى. فلو قضى الإنسان عمره كله راكعا ساجدا شكرا لله على هذه النعمة ما أوفى حق الله عز وجل أبدا.

إنه القرآن رسالة الإسلام للإنسان، فيه شَرَّع الله عز وجل من الشعائر ما به ينتصر الإنسان على النفس والهوى والشيطان، أولها أركان الإسلام من شهادة، وصلاة، وزكاة، وصيام رمضان، والحج. ويعد الصيام من أعظم ساحات الجهاد الروحي للإنسان في الإسلام) 38

الصوم: نصف الصبر وربع الإيمان

إلا أن أهم سلاح لجهاد النفس ومعالجتها هو الصبر، أبو الفضائل وأمها، وباب معية الله ومحبته، قال تعالى:إن الله مع الصابرين 39 والله يحب الصابرين 40 فالصبر قوة، وهو من صفات الرجال أهل الإيمان ولإحسان والكمال. فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل ولا تستعجل) 41

ويضيف أبو حامد الغزالي رحمه الله منسقا وجامعا:الصبر ربع الإيمان بمقتضى قوله صلى الله عليه وسلم )“الصوم نصف الصبر”وبمقتضى قوله صلى الله عليه وسلم )الصبر نصف الإيمان) 42

والصوم باب العبادات:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:“لكل شيء باب وباب العبادة الصوم.”فلسمو مكانة الصوم ومنزلته أنسبه الله جل شأنه إلى نفسه حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:“كل عمل ابن آدم يضاعف، الحسنة عشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، قال الله عز وجل: إلا الصوم، فانه لي وأنا اجزي به، يدع شهوته وطعامه من أجلي، للصائم فرحتان: فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه، ولخُلوف فيه أطيب عند الله من ريح المسك” 43

فجدير بنا أن يكون إقبالنا على صيام هذا الشهر المبارك من حيث كونه لله، محبة وشوقا والله عند حسن ظن عبده به فليظن به ما يشاء.

الصوم: عبادة الأنبياء والمرسلين والصالحين

حينما أمرنا الحق سبحانه بالصوم بمعناه الحقيقي -السمو الخلقي والاتصال الوجداني بالبارئ جل وعلا- فإنما أراد بمشيئته سبحانه أن يسبغ علينا من السعادة الروحية، والأمن والسكينة، والقربى إليه سبحانه، وما به تقر أعيننا.

وبالصوم كان الأنبياء والرسل الصالحين يهيئون أنفسهم لربط الصلة بالله، حتى تصبح أخلاقهم ملائكية.

فقد أخبرنا الله عز وجل في كتابه الحكيم أن الله لما أراد مكالمة سيدنا موسى عليه السلام هيأه لهذا المقام الرفيع بأن أمره بصيام أربعين يوما، قال تعالى:)و واعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة 44 ، فلما تهيأت نفس النبي موسى عليـه السلام لخطـاب ربه وتحمـل أنواره –وذلك بالصيام– أفاض الله عليه أنواره الربانية وكلمه بلا واسطة)

وسيدتنا مريم البتول التي اصطفاها الله، وطهرها واصطفاها على نساء العالمين قال الله تعالى :واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا، فاتخذت من دونهم حجابا 45 . أي تنحت واعتزلت أهلها في مكان شرقي ببيت المقدس لتتفرغ لعبادة الله، صلاة وذكرا وتبتلا ومناجاة. ولاشك أن يكون الصيام من عبادتها فهو باب العبادة كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في ما سبق“لكل شيء باب وباب العبادة الصوم”، كما أن الصوم كتب على كل الأنبياء والرسل قال تعالى في كتابه الحكيم:كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون 46 . فقد بلغت السيدة البتول من الطهر والصفاء والسمو الروحي ما به كلمتها الملائكة فكانت معجزة الله الفريدة في الكون البشري. قال سبحانهفأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا 47

ولهذا أمرنا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم بالصوم لأنه يضيق على الشيطان الطريق إلى الإنسان قال صلى الله عليه وسلم:“إن الشيطان ليجري من ابن آدم مجرى الدم فضيقوا مجاريه بالصوم” 48

الريان: باب في الجنة لا يدخله إلا الصائمون

لما كان للصوم من أفضال ومكارم، وعد الله عز وجل الصائمين ببشارة أولية بالجنة وتخصيصهم بابا من أبوابها سماه “الريـان”. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:“من أنفق زوجين في سبيل الله نودي من أبواب الجنة: يا عبد الله هذا خير، فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريـان، ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة”قال أبو بكر رضي الله عنه:بأبي أنت وأمي يا رسول الله ! ما على من دعي من تلك الأبواب من ضرورة، هل يدعى أحد من تلك الأبواب كلها)قال:“نعم وأرجو أن تكون منهم” 49

تــأمــــــلات

إن المتأمل في كتاب الله الحكيم يجد أن المولى جل وعلا كثيرا ما يقرن بين أمرين اثنين:

لقد قرن بين عبادتين حيث قال سبحانه: أقيموا الصلاة واتوا الزكاة 50 وقرن بين حقين حيث قال جل شأنه:وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا 51

كما قرن بين فريضة وفضيلة وقال سبحانه:واستعينوا بالصبر والصلاة 52

وقرن بين شرط ووعد في قوله تعالى:إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم 53 لئن شكرتم لأزيدنكم 54

أما الصيام فقد قرنه سبحانه لوحده بأمرين اثنين لا ينفصلان: الدعاء والقرآن، لأن من القرآن ما هو دعاء ومن الدعاء ما هو قرآن. ذكر الله عز وجل هذا الارتباط في مجمل من الآيات المتسلسلة والمتداخلة في سورة البقرة حيث قال سبحانه:يأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون 55 ،وبعده قال سبحانه :شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان 56 .ثم قال عز وجل :وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون 57

إن المتأمل في هذه السلسلة من الآيات يجد الصلة وثيقة بين الصيام والقرآن والدعاء، وهي ثلاثية لا غنى لنا عنها للفوز بالمغفرة والرحمة والعتق من النار في هذا الشهر المبارك والضيف الكريم.

هكذا نرى أن معالجة النفس وزجرها عن اتباع الهوى، وعن زلقات الغريزة وخطوات الشيطان وحملها على الطاعات لله عبودية له، وخوفا منه، وتصديقا بوعده، هي الخصلة التي تدور عليها سعادة المرء أو شقاءه، خسرانه أو فوزه) 58

والسابقون السابقون أولئك المقربون

لكن الله عز وجل إذ حذرنا من ناره في دار الآخرة، وشوقنا إلى جنانه فليس هذا وحده ما يمن ويكرم به عباده الصالحين، المقربين، السابقين الأولين فقط. إن ما تقر به أعينهم وتسعد به أرواحهم هو النظر إلى وجهه الكريم جل شأنه. ولبلوغ هذا المقام فإنه مطلوب إلينا أن نعبد الله سبحانه ليس خوفا من ناره أو رغبة في جنته، بل شوقا إلى لقائه والنظر إلى وجهه العزيز، إنه النور، العالم، مالك الملك، ذي الجلال والإكرام.

يقول أهل الله العارفين به رضي الله عنهم:هل تجتمع إرادة الله مع إرادة الجنة ؟ فإننا نقرأ في كلام أئمة صالحين مثل الشيخ عبد القادر الجيلاني أن الزهد في الدنيا والآخرة خطوتان لابد منهما قبل الطمع في النظر الى وجه الله. تضع الدنيا خلفك والآخرة ونعيمها أيضا) 59

قالت السيدة رابعة العدوية رحمها الله المغمورة بحب الله والشوق إليه:

ليس لي في الجنان والنار رأي***أنا لا أبتغي بحبي بديلا

رضي الله عنها وأرضاها وقر عينها بما اشتاقت إليه.

دعاء

بسم الله الرحمان الرحيم الحمد لله رب العالمين. الرحمان الرحيم. ملك يوم الدين. إياك نعبد وإياك نستعين. اهدنا الصراط المستقيم. صراط الذين أنعمت عليهم. غير المغضوب عليهم ولا الضالين 60

اللهم صل على سيدنا محمد النبي وأزواجه أمهات المؤمنين وذريته وأهل بيته، كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم إنك حميد مجيد

“اللهم ارزقني حبك وحب من ينفعني حبه عندك. اللهم ما رزقتني مما أحب فاجعله قوة لي فيما تحب. وما زويت عني مما أحب فاجعله فراغا لي فيما تحبه” 61 “اللهم انك سألتنا من أنفسنا ما لا نملكه إلا بك. اللهم فاعطنا منها ما يرضيك عنا” 62

آمين والحمد لله رب العالميــــن.


[1] سورة الحجرات: الآيتان 28- 29

[2] سورة الإسراء: الآية 21.

[3] سورة الأنبياء: الآية 8.

[4] سورة الأنبياء: 72..

[5] سورة الحشر 21.

[6] الإمام الرفاعي، كتاب أهل الحقيقة مع الله ص 145

[7] د/ يوسف القرضاوي – مقال.


[8] سورة البقرة: الآية 249
[9] سورة آل عمران الآية 146
[10] الأستاذ عبد السلام ياسين. كتاب الإحسان
[11] كتاب في علوم الدين.

[12] رواه مسلم وهذا لفظه.

[13] الأعراف الآية 142
[14] سورة مريم الآية 16 – 1
[15] سورة البقرة
[16] سورة مريم الآية 18.
[17] متفق عليه.
[18] متفق عليه
[19] سورة البقرة الآية 110.


[20] سورة الإسراء الآية 23
[21] سورة البقرة الآية 45.
[22] سورة محمد الآية 7
[23] سورة إبراهيم الآية 7.
[24] سورة البقرة الاية 182
[25] سورة البقرة الاية184
[26] سورة البقرة 185
[27] كتاب تنوير المؤمنات ج I ص 12
[28] الأستاذ عبد السلام ياسين: كتاب تنوير المؤمنات ج I ص 234
[29] سورة الفاتحة.
[30] رواه الترمذي بسند حسن عن عبد الله بن يزيد الخطامي الأنصاري رضي الله عنه.


[31] صحيح رواه ابن عساكر عن أبي هريرة رضي الله عنه.

[32] سورة الحجرات: الآيتان 28- 29

[33] سورة الإسراء: الآية 21.

[34] سورة الأنبياء: الآية 8.

[35] سورة الأنبياء: 72..

[36] سورة الحشر 21.

[37] الإمام الرفاعي، كتاب أهل الحقيقة مع الله ص 145

[38] د/ يوسف القرضاوي – مقال.


[39] سورة البقرة: الآية 249
[40] سورة آل عمران الآية 146
[41] الأستاذ عبد السلام ياسين. كتاب الإحسان
[42] كتاب في علوم الدين.

[43] رواه مسلم وهذا لفظه.

[44] الأعراف الآية 142
[45] سورة مريم الآية 16 – 1
[46] سورة البقرة
[47] سورة مريم الآية 18.
[48] متفق عليه.
[49] متفق عليه
[50] سورة البقرة الآية 110.


[51] سورة الإسراء الآية 23
[52] سورة البقرة الآية 45.
[53] سورة محمد الآية 7
[54] سورة إبراهيم الآية 7.
[55] سورة البقرة الاية 182
[56] سورة البقرة الاية184
[57] سورة البقرة 185
[58] كتاب تنوير المؤمنات ج I ص 12
[59] الأستاذ عبد السلام ياسين: كتاب تنوير المؤمنات ج I ص 234
[60] سورة الفاتحة.
[61] رواه الترمذي بسند حسن عن عبد الله بن يزيد الخطامي الأنصاري رضي الله عنه.


[62] صحيح رواه ابن عساكر عن أبي هريرة رضي الله عنه.

السابق

جهاد من نوع آخر

التالي

سُنَنُ الفِطْرَةِ

مواد ذات صلة لنفس الكاتب

  • أساسيات في العبادةيا حبيبي يا رسول الله

    فِي تعظيم النبي ﷺ بعد موته

    7 فبراير، 2020
    بقلم هيئة التحرير
  • أساسيات في العبادة

    هجرة القلوب والأبدان

    11 يونيو، 2010
    بقلم كريمة هبولي
  • أساسيات في العبادة

    إضاءات في طريق المؤمنات |10| العلم

    1 فبراير، 2020
    بقلم هيئة التحرير
  • أساسيات في العبادةيا حبيبي يا رسول الله

    فِي عادة الصَّحَابَةِ فِي تعظيمه ﷺ وتوقيره وإجلاله

    31 يناير، 2020
    بقلم هيئة التحرير
  • أساسيات في العبادة

    الطهارة

    13 مارس، 2020
    بقلم زهرة ضهور

مواضيع قد تهمك

  • منطلقات

    القطاع النسائي للجماعة: نقطة ضعف أم قوة؟

  • منطلقات

    رمضان مدرسة لتعلم خصال النبوة

  • نساء صدقن

    نساء اليرموك

  • الجديد

  • الأكثر مشاهدة

  • أسس سعادة الحياة الزوجية

    بقلم محمد بهادي
    16 يناير، 2021
  • يا من تراه سباني

    بقلم الحسن السلاسي
    15 يناير، 2021
  • إضاءات من مجالس تنوير المؤمنات لإنجاح العلاقات الأسرية 1/2

    بقلم نادية بلغازي
    14 يناير، 2021
  • الاحتضان وأثره على الطفل

    بقلم هند خلفي
    14 يناير، 2021
  • إضاءات في تربية الأبناء

    بقلم ثورية البوكيلي
    8 يونيو، 2020
  • في وداع شهر رمضان (12)

    بقلم هيئة التحرير
    6 أكتوبر، 2008
  • في وداع شهر رمضان (22)

    بقلم هيئة التحرير
    11 أكتوبر، 2008
  • الزمن

    بقلم وليام شكسبير
    27 أبريل، 2010

RSS الجماعة.نت

  • ذ. بناجح: الوقوف أمام ثورات الشعوب هو كبناء سور منخور في وجه السيل العرم
  • ذ. فرشاشي: عش بشوشا طيب النفس ومع الناس سمحاً
  • إسهام الإمام عبد السلام ياسين في ترشيد العمل الإسلامي بالمغرب 2/2
  • المرصد المغربي لمناهضة التطبيع يدين بشدّة “السقطة التطبيعية” لوزير الطاقة والمعادن
  • الأستاذ أحمد الملاخ.. سيرة الداعية المفكر (بورتريه)
  • منظمة دولية: وضعية حقوق الإنسان بالمغرب ازدادت تدهوراً في 2020
  • العلاقة بين الزوجين |أسس ومقومات (فيديو)
  • موقع جماعة العدل والاحسان
  • موقع الإمام المجدد عبد السلام ياسين
© جميع الحقوق محفوظة لموقع مومنات نت 2020